الصفحه ٤٦٢ : القرآن الكريم : مجمع اللغة
العربية . القاهرة ١٩٥٣ م
معجم الشعراء : للمرز بانى . القاهرة
١٣٥٤ هـ
معجم
الصفحه ١٥ : القرآن الكريم
ومدارسته وتفسيره كان سببا قويا لظهور هذه المجادلات المجازية الاستعارية ظهورا
متميزا فى عصر
الصفحه ٣٧ : كتب اللغة لا فى مجازات القرآن ، ولكن الشريف الرضى
بحر صادف فى القرآن الكريم محيطا لا تنفد مادته ولا
الصفحه ٤٤ : عبيدة ليس إلا تفسيرا وجيزا لألفاظ القرآن الكريم ، وليس فيه من
المعاني البيانية
الصفحه ٤٥ : معانى القرآن الكريم ، بعد أن كان تفسير الطبري
له مكان الأقدمية فى هذا.
ولكن أبا عبيدة ـ رحمهالله ـ لم
الصفحه ٦٣ : أو
مصدرين من مصادر البلاغة العربية ، أو لهما معجز وهو القرآن الكريم الذي أنزل على
النبي محمد
الصفحه ٣٧١ :
إفاضة
الشريف الرضى فى البيان
٤٤
القرآن
الكريم بين الحقيقة و المجاز
الصفحه ٥٢ : تأويل القرآن الكريم والكشف عن
مجازه ، ووجوه إعجازه. فأبو عبيدة فى القرن الثاني الهجري يوجز فى التأويل
الصفحه ٣٢٠ : الإسراء.
الآية رقم ٣٥.
(٣) هو من المفسرين
الأولين للقرآن الكريم ، والمشهور أنه أول من دون فى التفسير
الصفحه ١٨٣ : ففيه يكون قيامه. وهذا من غرائب
القرآن الكريم. وقد استقصينا الكلام على ذلك فى كتابنا الكبير.
وقوله
الصفحه ٣٥٩ : رحمهالله فى القرآن الكريم.
(٢) سورة البقرة.
الآية رقم ٢٥٥.
الصفحه ٤٨ : النهار من الليل ] (١)
. فاسمع هنا قول الشريف الرضى فى مجاز هذه الآية الكريمة : [ وهذه استعارة ، وهى
عبارة
الصفحه ٦١ : الرضى هو تفسير لمجازات القرآن واستعاراته ، وكشف لطيف دقيق لوجوه
البيان فى كتاب الله الكريم ، ولذا قلّ أن
الصفحه ٣٤ : الاستعمالات القرآنية العجيبة من
يجد لها فى لغة العرب ما جرى القرآن على مسنونه ، حتى لا يكون هذا الكتاب الكريم
الصفحه ١٣٧ : : ﴿ وَلِتُنذِرَ
(١) أُمَّ
الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَ ﴾
[٩٢] وهذه استعارة. والمراد بأم القرى مكة ، وإنما سماها