الصفحه ٩٤ : مقام ولا يقاربه منزل ، لأن صاحبه صلىاللهعليهوسلم أوتى الحكمة وجوامع
الكلم.
أما مهمة الشريف الرضى
الصفحه ١٣٤ :
استعارة. لأن التوراة لا يصح عليها القيام ، وإنما المراد لو أنهم اتبعوا حكمها
..... (١) وقوله تعالى
الصفحه ١٤٢ : .
وذكر خسرانهم لها لأنهم عرّضوها للخسار
، وأوجبوا لها عذاب النار. فصارت فى حكم العروض المتلفات ، وتجاوزوا
الصفحه ١٦١ : أشعارهم.
ويجوز أن يكون الإغواء هاهنا بمعنى
الإهلاك لهم. ويجوز أن يكون بمعنى الحكم بالغواية عليهم
الصفحه ١٧٨ : الحكمة وعجائب الصنعة ، كان ذلك أعجب من ظهور هذه الحال فى
البنية القائمة بنفسها ، والمعروفة بشخصها
الصفحه ١٩٩ : ، والحكم عليه به. وقال بعضهم : معنى
ذلك أنا جعلنا لكل إنسان دليلا من نفسه على ما بيّناه له ، وهديناه إليه
الصفحه ٢٢٣ :
الحكمة فى إخفاء
وقتها ، ليكون الخلق فى كل حين وزمان على حذر من مجيئها ، ووجل من بغتتها
الصفحه ٢٣٤ :
حجارة ومن جنس الحصباء ، وجاز أن يسمّى قذف العابدين لها فى النار أيضا بذلك ،
حملا على حكمها ، وإدخالا فى
الصفحه ٢٤٩ : ء منثورا ، وهو الغبار
الدقيق هاهنا. ومنه الهابى. وإنما أراد سبحانه أنه أبطل ذلك العمل فعفا رسمه ،
وسقط حكمه
الصفحه ٢٦٩ : والأعمال إلى حيث لا يملك الحكم فيه إلا الله سبحانه. كما يقال : ارتفع
أمر القوم إلى القاضي. إذا انتهوا إلى
الصفحه ٢٨١ : فى حسن الفتوى والإصابة فيها وحسن التدريس ، وقد دعى إلى ولاية الحكم
مرارا فامتنع منه. توفى سنة ٤٠٣ ه
الصفحه ٣٤٤ : حجر بن
مالك التميمي ، كان شاعر تميم فى الجاهلية ، وعمر طويلا ، ولم يدرك الإسلام. وفى
شعره رقة وحكمة
الصفحه ٣٩٠ :
الفتح والفتاحة معناه الحکم
٢٤٩
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( فَجَعَلْنَاهُ
هَبَا