الصفحه ٣٥٠ : يستدام وقود النار بالحطب ، لأن كل نار لا بدّ لها من حشاش يحشها ، ووقود
يمدها.
وقوله سبحانه
الصفحه ٤٦١ : : المطبعة الأميرية .
بولاق ١٣١٤ هـ
صحیح مسلم : القاهرة بدون تاريخ
الصناعتين : لأبي هلال العسكرى
الصفحه ٤٦٢ : ١٩٤٨ م
محاضرات تاريخ الأمم الإسلامية : للشيخ
محمد الخضري . القاهرة بدون تاريخ
محمد : لمحمد رضا
الصفحه ٤٦٣ : البلاغة : القاهرة بدون تاريخ
وفيات الأعيان : لا بن خلكان . طبع
بولاق
يتيمة الدهر : للثعالبي . القاهرة
الصفحه ٧٩ : الرثاء.
وهو فوق ذلك كثير الحكمة يسوقها فى شعره
سوقا ، ويرسلها إرسالا ، إلا أن أمثاله وحكمه لم تشتهر
الصفحه ١٨٣ :
رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ (١)
لأن الحكم فى ذلك اليوم له خالصا ، لا يشاركه فيه حكم [ حاكم ] (٢)
، ولا
الصفحه ٢١٥ :
تمنع منه مستحقا ،
فتكون فى حكم الظالم إذ أضرت بمالكها فى نقصان زروعها ، وإخلاف ثمارها. ومما يقوّى
الصفحه ٢٥٢ :
ربك أو إلى حكمة ربك
فى مد الظل ، فحذف هذه اللفظة لدلالة الكلام عليها ، إذ كان الله سبحانه لا يدرك
الصفحه ٢٥٧ :
إلى بيته حتّى يجهّز غاديا
أي كان الحكم بين قومه فيه وفى أهل بيته
إلى حين وفاته. وقال فتاحة
الصفحه ٣٢٩ : بالكتابة هاهنا الحكم والقضاء. وإنما كنى تعالى عن ذلك بالكتابة ، مبالغة
فى وصف ذلك الحكم بالثبات ، وأنّ بقا
الصفحه ٣٣٣ : أوضح فيما يذهب إليه من الأول ، لأنه سبحانه لما زاغوا عن الحق حكم عليهم
بالزّيغ عنه ، وحكمه
الصفحه ٥٢ : قتيبة فى مجازها وهو لا يعدو ثلاثة أسطر ؟ .
على أن موازنة واحدة قد يكون فيها من
الجور فى الحكم ما لا
الصفحه ٦٥ : الحكم لهم ، وإنما كانت الدولة
والكلمة والسلطان كله لبنى بويه الذين تغلبوا على بنى العباس ، ونزعوا من
الصفحه ٨١ :
الحكمة قيامها.
ويروى ابن الجوزي صاحب المنتظم (١)
» فى حوادث سنة ٣٩٨ ه نبأ الفتنة التي جرت بين أهل
الصفحه ٨٩ :
حسن الفتوى ، والإصابة فيها ، وحسن التدريس ، وقد دعى إلى ولاية الحكم مرارا
فامتنع منه. وتوفى سنة ٤٠٣ ه