ض
الصفحة
و دون يد الحجّاج من أن ينالنى |
|
بساط لأيدى الناعجات عريض ٣٤٩ |
كادت وكدت ، وتلك خير إرادة |
|
لو عاد من لهو الصّبابة ما مضى ٢١٦ |
ع
أمن المنون وريبها نتوجع |
|
والدهر ليس بمعتب من يجزع ٣٨٣ |
حدّثت نفسك بالوفاء ولم تكن |
|
للغدر خائنة مغلّ الأصبع ٢٩٠ |
إذا لم تستطع شيئا فدعه |
|
وجاوزه إلى ما تستطيع ٢١٢ |
أيتها النفس أجملى جزعا |
|
إن الذي تحذرين قد وقعا ٣٤٤ |
ق
قد استوى بشر على العراق |
|
من غير سيف ودم مهراق ١٥٤ |
قد طرّقت ببكرها أمّ طبق |
|
فنتجوها خبرا ضخم العنق ٣٦٢ |
ل
وإن تك قد ساءتك منى خليقة |
|
فسلى ثيابى من ثيابك تنسل ٣٥٤ |
و النّبع فى الصخرة الصماء منبته |
|
و النخل ينبت بين الماء والعجل ٢٣٠ |
متكورين على المعاري بينهم |
|
ضرب كتعطاط المزاد الأنجل ٢٨٣ |
أبيض كالرّجع رسوب إذا |
|
ما ثاخ فى محتفل يختلى ٣٦٤ |
إذا لسعته الدّبر لم يرج لسعها |
|
و حالفها فى بيت نوب عواسل ٣٤٧ |
يريد الرمح صدر أبى براء |
|
و يرغب عن دماء بنى عقيل ٢١٧ |
سألنا فأحمدنا ابن كلّ مرزّإ |
|
جواد وأبخلنا ابن كلّ بخيل ٢١٢ |
فرميت غفلة عينه عن شاته |
|
فأصبت حبة قلبها وطحالها ٢٧٩ |
لقد علم الأيقاظ أخفية الكرى |
|
تزجّجها من حالك واكتحالها ٢١٢ |
إذ أشرف الدّيك يدعو بعض أسرته |
|
لدى الصّباح وهم قوم معازيل ١٦٩ |