الصفحة
ثمت قمنا إلى جرد مسومة |
|
أعرافهن لأيدينا مناديل ٢٨٠ |
فى مهمه فلقت به هاماتها |
|
فلق الفئوس إذا أردن نصولا ٢١٧ |
م
و كلام سيّئ قد وقرت |
|
أذنى عنه ، وما بي من صمم ٢٩٢ |
ندمت على لسان فات منى |
|
فليت بأنه فى جوف عكم ١٩٦ |
فإنّ أباكم تارك ما سألتم |
|
فمهما أتيتم فاقدموه على علم ٢٤٩ |
يا شاة ما قنص لمن حلّت له |
|
حرمت علىّ وليتها لم تحرم ٢٧٩ |
فإن شمّرت لك عن ساقها |
|
فويها ربيع فلا تسأم ٣٤٢ |
يتقارضون إذا التقوا فى موقف |
|
نظرا يزيل مواقف الأقدام ٣٤٣ |
و آخذ من كل حىّ عصم
فما كان قيس هلكه هلك واحد |
|
ولكنه بنيان قوم تهدما ١٦٩ |
بانت سعاد وأمسى حبلها انجذما |
|
واحتلت الشرع فالأجزاع من أضما ٣٠٩ |
حياك ود فأنا لا يحلّ لنا |
|
لهو النساء لأن الدين قد عزما ٣٠٩ |
وذات أثارة أكلت عليها |
|
نباتا فى أكمته تؤاما ٣٠٦ |
ن
قل لخفيف القصبات الجوفان |
|
جيئوا بمثل عامر والعلهان ١٨٤ |
و مهمهين قذفين مرتين |
|
ظهراهما مثل ظهور التّرسين ٣٣٧ |
لسان السّوء تهديها إلينا |
|
و حنت وما حسبتك أن تحينا ١٩٦ |
إذا ما الغانيات برزن يوما |
|
وزججن الحواجب والعيونا ٣٢٢ |
امتلأ الحوض وقال قطنى |
|
مهلا رويدا ! قد ملأت بطني ٣١١ |
ی
و عمّى الّذى كانت فتاحة قومه |
|
إلى بيته حتّى يجهّز غاديا ٢٥٧ |
ألا من مبلغ عمرا رسولا |
|
فإنى عن فتاحتكم غنى ٢٥٧ |