الصفحه ١٥٤ : ملكه. بمعنى استولى على تدبير الملك ، وملك مقعد الأمر
والنهى. وحسن صفته بذلك وإن لم يكن له فى الحقيقة
الصفحه ١٥٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« هود » عليهالسلام
قوله تعالى : ﴿ الر
كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ
الصفحه ١٨٤ :
تطرقه من كل مطرق ،
وتطلع عليه من كل مطلع. وقد يوصف المغموم بالكرب ، والمضغوط بالخطب بأنه فى غمرات
الصفحه ١٨٦ :
وأراد « أنّ كلانا » فخفف. فإذا تقرر
ذلك صار تقدير الكلام فى الآية : ونعم كان مكرهم لتزول منه الجبال. وقد
الصفحه ١٨٨ :
أن يكون معناها على
ما قاله بعض المفسرين معنى الكذب. قال : وهو جمع عضة ، كما كان فى القول الأول
الصفحه ٢١٢ : عليه كتابه الموسوم « بتقريب الأصول » فى
أخريات من الكلام فى
__________________
(١) عمرو بن معديكرب
الصفحه ٢١٨ :
وقوله سبحانه : ﴿ الَّذِينَ
كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي ﴾ [١٠١] وهذه استعارة
الصفحه ٢٢١ :
ومعناه : لقد علم الأيقاظ عيونا. فجعل
العين للنوم فى أنها مشتملة عليه ، كالخفاء للقربة فى أنه
الصفحه ٢٣٤ :
عليها أن تكون (١)
من الحجارة ، حسن أن يسمّى الرمي بها فى نار جهنم حصبا ، وتسميتها حصبا إذ كانت
الصفحه ٢٥٣ :
ومعنى السّبات : قطع الأعمال ، والرّاحة
من الأشغال. والسّبت فى كلامهم : القطع.
والاستعارة الأخرى
الصفحه ٣٠٣ :
ومن حم
وهى السورة التي يذكر
فيها « الدخان »
قوله سبحانه : ﴿ فِيهَا
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ
الصفحه ٣٢٢ : أحمد الحسين (١)
، بن موسى الموسوي ، رضى الله عنه وأرضاه ، سألنى عن هذه الآية فى عرض كلام جرّ
ذكرها
الصفحه ٣٢٣ :
أصل ، وهو أقوى.
والمستعار له فرع ، وهو أضعف. وهذا مطّرد فى سائر الاستعارات ، فإذا تقرر ذلك كان
الصفحه ٣٣٢ : بقوّتها. وقال الشاعر :
و آخذ من كل حىّ عصم
أي حبالا. وهى بمعنى العهود فى هذا
الشعر.
وقال أبو عبيدة
الصفحه ٣٤١ : صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾
[٢٢] وهذه استعارة ، والمراد بها صفة من يخبط فى الضلال ، وينحرف عن طريق الرشاد