الصفحه ٣٥٢ :
العمل ، لقلة الشواغل
العارضة ، واللوافت الصارفة ، ولأن البال فيها أجمع ، والقلب أفرغ ، فالقرا
الصفحه ٣٥٣ :
أو طارق كرب ، لشابوا
فى ذلك اليوم لعظيم أهواله ، وفظاعة أحواله. وذلك كقول القائل : قد لقيت من هذا
الصفحه ٣٧٩ : دین الله
بالصبغة ولم کان ذلک ؟
مسائل آل عمران
١١٨
الإستعارة فی
الصفحه ٩ :
انه استعمل « المجاز
» بمعنى التفسير ، وأن المجاز البياني المقابل للحقيقة لم يكن فى حسبانه وهو
الصفحه ١٥ :
تفسيرا مجازيا فيقول
: [ ولو كان المسيح قال هذا فى نفسه خاصة دون غيره ، ما جاز لهم أن يتأولوه هذا
الصفحه ٢٣ : لجزمت بأن مؤلف هذين الكتابين لا بد أن يكون
شاعرا ... فإن الرقة فى معالجة موضوع المجازات النبوية
الصفحه ٣٣ : .
فكيف سكت صاحب كشف الظنون عن ذكر «
تلخيص البيان فى مجازات القرآن » ، للشريف الرضى ؟ وكيف نسب كتابا بهذا
الصفحه ٦٠ :
القرآن. والأخبارى لا
هم له فى تفسير القرآن إلا العناية بالقصص وأخبار الأمم البائدة ، وما جرى
الصفحه ٦٦ : كالمستكفى ، لا يجلس فى
كرسى الخلافة منذ استيلاء معز الدولة ابن بويه إلا أربعين يوما ، ثم يخلع لأن معز
الدولة
الصفحه ٨٦ :
ابن الجوزي حين أشار
فى « المنتظم » إلى قراءة الشريف الرضى القرآن على الفقيه أبى إسحاق الطبري
الصفحه ٩١ : عيسى الربعي كما
ذكره الشريف الرضى فى « المجازات النبوية » فى البيان عن المجاز فى حديثه
الصفحه ١١٧ :
قلوبنا فى أوعية فارغة لا شىء فيها. فلا تكثر علينا من قولك ، فإنا لا نعى منه
شيئا. فكان قولهم هذا على طريق
الصفحه ١٣٧ :
وقوله تعالى : ﴿ وَإِذَا
رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ
الصفحه ١٤٧ :
سورة التوبة
. . . . . . (١)
على الحقيقة هى التقارب بالحدود مثل
المسامتة ، وهى المماثلة فى
الصفحه ١٥٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« يونس » عليهالسلام
قوله سبحانه ﴿ وَبَشِّرِ
الَّذِينَ آمَنُوا