الصفحه ٧١ : الروم
بدفع ستين ألف دينار ، يحملونها للروم كل عام.
فى هذا العصر القلق المائج بأحداث كبار
، المرزو
الصفحه ٩٢ :
الشريف نفسه يذكره فى
أحد مصنفاته : « المجازات النبوية » فى خلال التحدث عن مجازات قوله
الصفحه ١٤٣ : الصراط.
والحذف هاهنا أبلغ فى الفصاحة ، وأعرق
فى أصول العربية. ونظيره قول الشاعر (٣):
* كما عسل الطريق
الصفحه ١٤٥ : جمرها. نعوذ بالله من
ذلك.
وقوله سبحانه : ﴿ وَنَزَعْنَا
مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ ﴾
[٤٣] . وهذه
الصفحه ١٦٢ : من قوله : يا أرض اذهبي بمائك. لأن فى الابتلاع دليلا (١)
على إذهاب الماء بسرعة. أ لا ترى أن قولك لغيرك
الصفحه ٢٠٢ :
شربت فيه الماء ،
مثلما كانت ثمود تأخذ أشقاصها (١)
وزروعها ، وأصرامها (٢)
وشروبها. وهذا من صوادح
الصفحه ٢١٧ :
فليس يصح حمله على مقاربة الفعل ، كما
قلنا فى قوله سبحانه : ﴿
جِدَارًا
يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ ﴾
لأنه لا
الصفحه ٢٢٩ :
الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ ﴾
[٣٣] . وهذه
الصفحه ٣٢٩ :
فيها ، تعوّذا بظاهر
الإسلام الذي يسع من دخل فيه ، ويعيذ (١)
من تعوّد به.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٣٧ : فى موضع آخر : ﴿ وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا ﴾ (١)
وإنما أراد سبحانه قطع
الصفحه ٣٤٤ :
والمراد بها قريب من
المراد بالاستعارتين الأوليين (١)
، وهو تشبيه للماء فى طموّ أمواجه ، وارتفاع
الصفحه ٣٦٣ : يُوعُونَ ﴾
[٢٣] وهذه استعارة. والمراد بها ما يسرّون فى قلوبهم ، ويكنّون فى صدورهم.
يقول : القائل أوعيت
الصفحه ٣٨٦ : حنی فی
معنی قولهم : لعمر الله ماقلت ذلک
١٩٦
الاستعارة فی قوله تعالی
الصفحه ٣٩٧ :
لمذا سمیت الأرض بالساهرة ؟
٣٦٤
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ
الصفحه ٨ : واستقصاه ]
. (١) .
وأين هذا من قول الشريف الرضى فى هذه
الآية : [ وهذه استعارة على بعض التأويلات فى هذه