الصفحه ٥٢ :
عليه دون غيره ،
دللنا بذلك على المبالغة فى الوعيد من الجهة التي هى أعرف عندنا ، ليقع الزجر
بأبلغ
الصفحه ٥٩ :
الذي يشير إليه فى «
المجازات النبوية » وفى « تلخيص البيان » ، فيسميه تارة حقائق التأويل
الصفحه ٣٩٢ : المرأة بالنجعة
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( رَفِيعُ
الدَّرَجَاتِ )
٢٨٠
الصفحه ٢٥٩ : الله عليه وعلى آله. على طريق الوسوسة واعتماد القدح فى الشريعة.
وهذا الوجه يخرج الكلام عن حد الاستعارة
الصفحه ٣٨٩ : : ( فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا )
٢٤١
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( مِن
سُلَالَةٍ مِّن
الصفحه ٣٩٠ :
الصفحة
الموضوع
الصفحة
الموضوع
٢٤٦
استعارة فی
الصفحه ٢٠ : ، وقد يكونان وحدهما قاطعين فى الدلالة ، إلا أننا نسوق من الأدلة الحاسمة
والبراهين الجازمة ما يقطع بأن
الصفحه ٩٩ :
ضافية وكتب له مقدمة
فى سبع صفحات ، كما كتب له الأستاذ حسين على محفوظ مقدمة فى ثمانى صفحات. وقد
الصفحه ١٠٠ :
(٦) ـ « حقائق التأويل فى متشابه
التنزيل » ويشير الشريف الرضى إليه دائما فى « المجازات النبوية
الصفحه ٣٩٤ : فی قوله تعالی
: ( مَا
زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ
)
مسائل سورة
الحدید
الصفحه ١٩ :
« تلخيص البيان فى
مجازات القرآن »
ظل هذا الكتاب الثمين سرا مطويا فى ضمير
الغيب إلى أن وقع
الصفحه ٤٨ : البلاغة
بقدر لكلّ لسان ! .
ومثال آخر حتى تجرى الموازنة إلى مداها
... وهو قول أبى عبيدة فى تفسير قوله
الصفحه ٨٩ :
الشرب فى آنية الذهب
والفضة ـ كما يشير إليه فى « تلخيص البيان » فى مجازات سورة ص قائلا : ( وقال لى
الصفحه ١٢٣ :
وقوله تعالى : ﴿ تُولِجُ
(١) اللَّيْلَ
فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ
﴾
[٢٧
الصفحه ٦ :
مقدمته فى الدلالة على ما ذهبنا إليه. فإنه يقول : ( فلم يحتج السلف ولا الذين
أدركوا وحيه إلى النبي