الصفحه ٣٣٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الصف »
قوله سبحانه : ﴿ فَلَمَّا
زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ
الصفحه ٣٥٩ :
وقيل أيضا : إنما سمّيت الأرض ساهرة
لأنها لا تنام عن إنماء نباتها وزروعها ، فعملها فى ذلك ليلا
الصفحه ٣٦٤ : رسوب إذا
ما ثاخ فى محتفل يختلى
والمراد بالأرض ذات الصّدع : انصداعها
عن النبات
الصفحه ٣٦٥ : .
فانكشف الكلام على الغرض المقصود.
وقوله تعالى : ﴿ فِي
جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ،
لَّا تَسْمَعُ فِيهَا
الصفحه ٣٩٦ :
٣٥٣
المقصود بتطهیر الثیاب
تطهیر النفس علی سبیل المجاز فی قوله تعالی : ( وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ
الصفحه ٤٠ :
فى « الطبقات » عن
الفضل بن دكين عن سفيان بن عيينة عن بقية الإسناد السابق ، ورواه مسلم فى صحيحه عن
الصفحه ٥٦ :
وقد رد على هذه الشبه جماعة من المسلمين
، وكان من أسبقهم إلى ذلك ابن قتيبة الذي يقول فى حرارة
الصفحه ٧٧ :
صبغت وفاتك فيه أبيض فجره
يا للعيون من الصباح الأسود !
ويقول فى
الصفحه ٧٩ : غيره من الشعراء قد استباحوا لأنفسهم من الذم كل قبيح ، فإننا لا نجد للشريف
الرضى فى باب الهجاء أقوى من
الصفحه ٩٤ : مواردها ، واستخرج ما فيها من كنوز بلاغية ، فجلاها
أمام أهل العربية فى آنق أثوابها ، وأقشب أبرادها ، وأجمل
الصفحه ١٠١ : .
(٩) ـ وله « كتاب رسائله » الذي جمعه
أبو إسحاق الصابي وكان معاصرا له ، وقد ذكر ذلك ابن النديم فى « الفهرست
الصفحه ١١٦ : قريب منك. وقد مضى فلان بين يديك ، أي تقدّم
أمامك.
وقوله تعالى فى وصف الحجارة : ﴿ وَإِنَّ
مِنْهَا
الصفحه ١٢٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « النساء »
قوله تعالى : ﴿ إِنَّمَا
يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ
الصفحه ١٢٩ : (٢)
مَعَهُمْ
حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
﴾
[١٤٠] . وهذه استعارة. والمراد بالخوض هاهنا مناقلة الحديث
الصفحه ١٤٨ : ء (٢)
] المقيمات فى دار الحي بعد رحيل الرجال. وإنما سمى النساء خوالف تشبيها لهن
بالخوالف ، التي واحدتهن خالفة ، وهى