الصفحه ١٢٢ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « آل عمران »
قوله تعالى : ﴿ مِنْهُ
آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ
الصفحه ١٤٢ :
و من السورة التی
یذکر فیها « الأعراف »
قوله : ﴿
وَمَنْ
خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ
الصفحه ١٦٧ :
وأبلغ فى القلوب وجلا
وروعا .. والمراد أن هلاكهم لما كان عن الصيحة حسن أن يقال : إنها أخذتهم بمعنى
الصفحه ١٧٢ : .
وجرى على ذلك عادة العرب فى قولهم :
أكلت آل فلان السّنة. يريدون مسّهم الضر فى عام الجدب ، وزمان الأزل
الصفحه ١٨٣ :
رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ (١)
لأن الحكم فى ذلك اليوم له خالصا ، لا يشاركه فيه حكم [ حاكم ] (٢)
، ولا
الصفحه ١٨٥ : فيه. وهذا على المبالغة
فى صفته بالجبن. ويسمون الشيء إذا كان خاليا « هواء » ، أي ليس فيه ما يشغله إلا
الصفحه ١٩٦ :
المخصوص الذي يقع
الكلام به. وذلك كما يقول العرب فى القصيدة : هذه لسان فلان. أي قوله. قال شاعرهم
الصفحه ٢٣٢ : الإبعاد فى السير ، والتصرف فى الأرض. لا من
التسبيح. فكأنه تعالى قال : وسخّرنا مع داود الجبال يسرن فى الأرض
الصفحه ٢٣٨ :
والتسخير ، فيحسن
لذلك أن يسمّى ساجدا على أصل السجود فى اللغة ، لأنه الخضوع والاستكانة. أو يكون
الصفحه ٢٥٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الشعراء »
قوله سبحانه (١)
: ﴿
فَلَمَّا
تَرَاءَى الْجَمْعَانِ
الصفحه ٢٦٢ : أجرى الجهل مجرى العمى فى هذا
المعنى ، لأن كل واحد منهما يمنع بوجوده من إدراك الشيء على ما هو به. إذ
الصفحه ٢٦٧ :
وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَادًا ﴾
[٣٣] . وهذه استعارة. والمراد بمكر الليل والنهار : ما يتوقع من مكرهم فى الليل
الصفحه ٢٨٧ : النداء الذي هو رفع الصوت ، وإنما هو من المجالسة. تقول
: ناديت فلانا. إذا جالسته فى النادي. فكأنه قال
الصفحه ٣١٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الذاريات »
قوله سبحانه فى صفة حجارة القذف : ﴿ مُّسَوَّمَةً
عِندَ
الصفحه ٣٢٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الحديد »
قوله تعالى : ﴿ هُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ ، وَالظَّاهِرُ