الصفحه ٢٥٠ :
وقوله تعالى : ﴿ أَصْحَابُ
الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا ﴾
[٢٤
الصفحه ٢٦٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« النمل »
قوله تعالى : ﴿ إِذْ
قَالَ مُوسَىٰ لِأَهْلِهِ إِنِّي
الصفحه ٢٦١ : ذلك
بقطع الأمر ، لما أشرنا إليه.
وعلى هذا قول الرجل لصاحبه : لا أقطع
أمرا دونك. أي لا أقرر العزم على
الصفحه ٢٧٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « ص »
قوله تعالى : ﴿ وَفِرْعَوْنُ
ذُو الْأَوْتَادِ ﴾
[١٢] وهذه
الصفحه ٢٨٤ : اللَّيْلِ ﴾ على قول من يقول :
طعنه فكوّره ، يريد : فصرعه. أي يلقى الليل على النهار ، ويلقى النهار على الليل
الصفحه ٢٨٩ :
ومن حم
وهی السورة
التی یذکر فیها « المؤمن »
قوله تعالى : ﴿ رَبَّنَا
وَسِعْتَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٢٩٠ :
والاستعارة [ (١)
الأخرى ] قوله سبحانه : ﴿
يُلْقِي
الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ
الصفحه ٢٩٣ :
وقوله تعالى : ﴿ ثُمَّ
اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ ، فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ
الصفحه ٢٩٤ :
وأما قوله سبحانه : ﴿ قَالَتَا
أَتَيْنَا طَائِعِينَ ﴾
فكان وجه الكلام أن يكون طائعتين ، أو طائعات
الصفحه ٣٢٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الرحمن » سبحانه
قوله تعالى : ﴿ وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ
الصفحه ٣٢١ : .
ومعنى قوله تعالى : ﴿ لَّا
يَبْغِيَانِ ﴾
أي لا يغلب أحدهما على الآخر ، فيقلبه إلى صفته ، إمّا الملح على
الصفحه ٣٢٧ :
وتلخيص معنى الظاهر والباطن أنه العالم
بما ظهر وما بطن ، وما استسرّ وما علن.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٢٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المجادلة »
قوله سبحانه : ﴿ مَا
يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ
الصفحه ٣٢٩ :
فيها ، تعوّذا بظاهر
الإسلام الذي يسع من دخل فيه ، ويعيذ (١)
من تعوّد به.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٤١ :
وقوله سبحانه : ﴿ أَفَمَن
يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا
عَلَىٰ