الصفحه ١١٣ :
مذاهب الاستدلال بها ، كانوا كمن فقد أعيانها ، ورمى بالآفات فيها. وكذلك قوله
تعالى : ﴿
وَطُبِعَ
عَلى
الصفحه ١١٦ : قريب منك. وقد مضى فلان بين يديك ، أي تقدّم
أمامك.
وقوله تعالى فى وصف الحجارة : ﴿ وَإِنَّ
مِنْهَا
الصفحه ١١٧ : الاستعفاء من كلامه ، والاحتجاز عن دعائه.
وقوله سبحانه : ﴿ وَأُشْرِبُوا
فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ
الصفحه ١٢١ :
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ١٣٤ :
أهلها ، كما تأكل النار حطبها.
وقوله تعالى : ﴿ وَلَوْ
أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ
الصفحه ١٣٥ : (١)
.
فهو اليمين على الماضي إذا وقعت كذبا.
نحو قول القائل : والله ما فعلت. وهو يعلم أنه قد فعل. وو الله لقد
الصفحه ١٣٦ :
سورة الأنعام
قوله تعالى (١)
: ﴿
فَقُطِعَ
دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ، وَالْحَمْدُ
الصفحه ١٤٣ : الصراط.
والحذف هاهنا أبلغ فى الفصاحة ، وأعرق
فى أصول العربية. ونظيره قول الشاعر (٣):
* كما عسل الطريق
الصفحه ١٥١ : .
ومن الدليل على ذلك قوله تعالى بعد هذه
الآية : ﴿
حَتَّىٰ
إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا
الصفحه ١٥٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« هود » عليهالسلام
قوله تعالى : ﴿ الر
كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ
الصفحه ١٦٠ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَآتَانِي
رَحْمَةً مِّنْ عِندِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ ﴾ [٢٨] الآية. وهذه
الصفحه ١٦١ :
لهم من رحمته ،
لكفرهم وذهابهم عن أمره. ومن الشاهد على ذلك قوله تعالى : (١)
﴿
فَخَلَفَ
مِن
الصفحه ١٦٨ : بشارة.
وقوله سبحانه : ﴿ ذَٰلِكَ
مِنْ أَنبَاءِ الْقُرَىٰ نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ
الصفحه ١٦٩ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« يوسف عليهالسلام
»
قوله : ﴿
يَا
أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ
الصفحه ١٧٣ : « فاعلا » من أمثلة القليل.
وقوله سبحانه : ﴿ نَرْفَعُ
دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ ﴾
[٧٦] . وهذه استعارة. لأنه