الصفحه ٢٤١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« قد أفلح المؤمنون »
قوله سبحانه : ﴿ وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنسَانَ
الصفحه ٢٥٨ : الحشا. أي لطيف البطن.
وأصله النقصان من الشيء. كأنه نقص من انتفاخ بطنه ، فلطفت معاقد خصره. ومنه قوله
الصفحه ٢٦٧ :
وقوله تعالى : ﴿ بَلْ
مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ، إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَن نَّكْفُرَ بِاللَّهِ
الصفحه ٢٦٩ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
الملائكة (١)
عليهمالسلام
قوله سبحانه : ﴿ إِلَيْهِ
يَصْعَدُ
الصفحه ٢٧٤ :
فأصبح لا يدرى وإن كان حازما
أ قدّامه خير له أم وراؤه
وأما قوله
الصفحه ٢٧٥ :
واليقظة مرات ، وليس كذلك حال الموت والحياة.
وقوله سبحانه : ﴿ وَلَوْ
نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَىٰ
الصفحه ٣١٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « انشقاق القمر »
قوله تعالى : ﴿ فَفَتَحْنَا
أَبْوَابَ السَّمَا
الصفحه ٣٢٣ :
قوله تعالى : ﴿
سَنَفْرُغُ
لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ ﴾
من هذا القبيل.
فالمستعار منه هاهنا ما يجوز
الصفحه ٣٣٩ : (١) بفوت ما قدّره.
والخاسئ فى قول قوم : البعيد. من قولهم
: خسأت الكلب. إذا أبعدته. وفى قول قوم : هو
الصفحه ٣٤٢ : (٣)
:
قد شمّرت عن ساقها فشدّوا
و جدّت الحرب بكم فجدّوا
وقوله سبحانه : ﴿ فَذَرْنِي
الصفحه ٣٧٨ :
بیان الاستعارة فی قوله
تعالی : ( وَعَلَىٰ
أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ )
١١٦
معنی
الصفحه ٣٨٢ : کرب الکوت بالغمرات
١٤١
تأویل قوله تعالی : ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ
أُخْرَىٰ
الصفحه ١٠ : أعلام البلاغة الفنية.
ولعل من أوائل اللمع البيانية عند
الجاحظ قوله فى « الحيوان » : [ باب آخر فى
الصفحه ٩٦ : هنا القول فيما لوى به بعض
المتعنتين أشداقهم من أن « نهج البلاغة » هو من كلام الشريف الرضى نفسه ، وأنه
الصفحه ١٠٤ : ببيت مولد.
ونراه فى مجازات سورة الزمر يسوقه القول
إلى بيت الأعشى :
فتى لو ينادى الشمس ألقت