الصفحه ٢٣٠ :
عما يعقل مثل قوله
تعالى : ﴿
إ
إِنِّي
رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا ، وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
الصفحه ٢٥٢ : .
والاستعارة الأخرى قوله تعالى : ﴿ ثُمَّ
جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا ﴾
وهذه استعارة على القلب. لأن
الصفحه ٢٨٧ :
أي لسلم العلوّ إليه ، واعترف له به.
وقال بعض العلماء : ليس قول الشاعر
هاهنا : ينادى الشمس ، من
الصفحه ٣٨٠ : ء الموت مجاز وحقیقته لقاء
أسبابه
١٢٧
معنی قوله تعالی : ( مَا يَأْكُلُونَ فِي
الصفحه ٣٩١ :
٢٧٢
الإقماح فی قوله تعالی : ( فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُم
مُّقْمَحُونَ
).
٢٦٤
الصفحه ٧ :
وكقوله فى مجاز قوله تعالى : ﴿ وَأُشْرِبُوا
فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ ﴾
: [ سقوه حتى غلب عليهم
الصفحه ١٠٣ : : ( وفى
هذا التأويل بعد وتعسف إلا أننا ذكرناه لحاجتنا إليه ، لما ذهبنا مذهب من حمل قوله
سبحانه ﴿
فَرَدُّوا
الصفحه ١١٤ :
لأنه عكس أوصاف
الحليم ، وضد طريق الحكيم. والاستعارة الأخرى قوله تعالى : ﴿ وَيَمُدُّهُمْ
فِي
الصفحه ١٢٣ :
وقوله تعالى : ﴿ تُولِجُ
(١) اللَّيْلَ
فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ
﴾
[٢٧
الصفحه ١٢٤ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَاللَّهُ
وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾
[٧٣] وهذه استعارة. والمراد بها إما سعة عطائه
الصفحه ١٢٥ :
وقوله تعالى : ﴿ ضُرِبَتْ
(١) عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا، إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ
الصفحه ١٢٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « النساء »
قوله تعالى : ﴿ إِنَّمَا
يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ
الصفحه ١٢٩ : ........... (١)
كما يقال : أين يذهب بك ؟ والمراد أين تذهب. ونظائر ذلك كثيرة.
وقوله تعالى : ﴿ فَلا
تَقْعُدُوا
الصفحه ١٣١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المائدة »
قوله تعالى : ﴿ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا
الصفحه ١٣٢ :
وتشكوا بعد يقينكم ،
فتكونوا كالمقهقر (١)
الراجع ، والمتقاعس الناكص.
وقوله تعالى : ﴿ فَطَوَّعَتْ