الصفحه ١٤٤ : خبرا له.
فيكون المعنى : ولباس التقوى المشار إليه خير. وهذا أسدّ القولين فى هذا المعنى.
وقوله تعالى
الصفحه ١٩١ :
والعمر هاهنا هو
العمر. ومعناه الحياة.
وكنت أستحسن هذا القول منه جدا ، وله
نظائر كنت أسمعها منه
الصفحه ٣١٥ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الطّور »
قوله تعالى : ﴿ أَمْ
تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُم بِهَٰذَا
الصفحه ٣٨٥ :
الصفحة
الموضوع
الصفحة
الموضوع
١٧٢
معنی قوله
الصفحه ١٨ :
الاستعارات فى القرآن الكريم ، كالاستعارة فى قوله تعالى : ﴿ يَوْمَ
يُكْشَفُ عَن سَاقٍ ﴾
وقوله : ﴿
وَلَا
الصفحه ١١٥ :
يذهب بأبصارهم من قوة
إيماضه وشدة التماعه. والدليل على ذلك قوله تعالى فى النور (١)
: ﴿
يَكَادُ
الصفحه ١٢٠ :
المضار إليها. وأصل الخيانة فى كلامهم : النقص ، فعلى هذا الوجه تحمل خيانة النفس.
وقوله تعالى : ﴿ حَتَّىٰ
الصفحه ١٣٣ :
وقوله تعالى : ﴿ وَلَا
تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ ﴾
[٤٨] . وهذه استعارة. والمراد : ولا تطع أمرهم
الصفحه ١٣٨ : ، والقرائن
المؤكدة.
وقوله تعالى : ﴿ يُخْرِجُ
الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ، وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ
الصفحه ١٣٩ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَخَرَقُوا
لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ ﴾
[١٠٠] فى قراءة من قرأ
الصفحه ١٥٥ :
وقوله سبحانه : ﴿ حَتَّىٰ
إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا
الصفحه ١٧٠ : ورهطه. والمعازيل
الذين لا سلاح معهم. فكأنه جعله مستنصرا من لا نصرة له ولا غناء عنده. وقريب من
ذلك قوله
الصفحه ١٨٤ : الموت
، مبالغة فى عظيم ما يغشاه ، وأليم ما يلقاه.
وقوله سبحانه : ﴿ أَعْمَالُهُمْ
كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ
الصفحه ٢١٤ :
تشبيها بتمديد
الأخبية والسرادقات بالأطناب ، وإقامتها على الأعماد.
والاستعارة الأخرى قوله تعالى
الصفحه ٢١٦ : فى كلامهم كاد بمعنى أراد ، وأراد
بمعنى كاد. وجاء فى القرآن العظيم قوله تعالى :
﴿
كَذَٰلِكَ
كِدْنَا