الصفحه ٢٤٤ :
السورة « النور »
... [ وقوله سبحانه : ﴿ يَوْمَ
تَشْهَدُ ] (١)
عَلَيْهِمْ
أَلْسِنَتُهُمْ
الصفحه ٢٤٧ : ،
وصفحات التّرب.
وقوله سبحانه : ﴿ يُقَلِّبُ
اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ﴾
[٤٤] وهذه استعارة. والمراد
الصفحه ٢٥٥ :
وقيل : خلفة. أي أحدهما (١)
أسود ، والآخر أبيض. وهو أيضا راجع إلى معنى المخالفة.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٢ : . وهذا من لطائف المعاني (١)
.
وقوله سبحانه : ﴿ قُلْ
عَسَىٰ أَن يَكُونَ رَدِفَ لَكُم بَعْضُ الَّذِي
الصفحه ٢٦٣ :
وقوله تعالى : ﴿ إِنَّ
هَٰذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ
الَّذِي هُمْ
الصفحه ٢٦٥ : قوله تعالى : ﴿ فَأَبَيْنَ
أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا ﴾
ومن كلامهم : فلان يأبى الضيم. إذا
الصفحه ٢٦٨ : كثير فى كلامهم.
وقوله تعالى : ﴿ وَيَقْذِفُونَ
بِالْغَيْبِ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴾
[٥٣] وهذه استعارة
الصفحه ٢٧٦ : ، التي هى الأنعام المذللة ظهورها ،
والمحلّلة لحومها. فهذا وجه فائدة الإضافة فى قوله تعالى : ﴿ مِّمَّا
الصفحه ٢٨١ : : وهذا يدل على الاقتصار على مسح بعض
الرأس كما يقوله أصحابنا.
وقوله سبحانه : ﴿ وَاذْكُرْ
عِبَادَنَا
الصفحه ٢٨٦ : يقال : ألقى فلان إلى فلان مقاليده. أي
أطاعه ، وفوّض إليه أمره.
وعلى ذلك قول الأعشى
الصفحه ٢٨٨ : ألزمه
نفسه سبحانه. وجرى مجرى القسم الذي لا بد أن يقع الوفاء به ، والخروج منه.
والاعتماد على القولين
الصفحه ٢٩١ :
وأضاف الأغلال إلى الأصبع ، كما أضاف
الآخر (١) الخيانة إلى اليد فى
قوله :
أولّيت العراق
الصفحه ٣٠٤ : رزقه ، وباب يدخل منه
كلامه وعمله ، فإذا مات فقداه فبكيا عليه. ثم تلا قوله تعالى ﴿ فَما
بَكَتْ
الصفحه ٣٠٦ :
ومن حم
وهى السورة التي يذكر
فيها « الأحقاف »
قوله تعالى : ﴿ ائْتُونِي
بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ
الصفحه ٣٠٧ :
أي ذات بقية من شحم
رعت عليها هذا النبات المذكور. وقوله قفارا أي خاليا من الناس ، ليس به راعية