الصفحه ٦٧ : ه ، كما سبق القول.
وقد شهد البيت البويهي صراعا بين رجاله
الذين شاركوا فى بنائه ، وغلبت المطامع
الصفحه ٧٣ :
ذاك الغمام وعبّ ذاك الوادي ؟
من للملوك يحز فى أعدائها
بظبا من القول البليغ
الصفحه ٧٥ : ٣٩٥ ه ، ونقل ياقوت الرومي عن الحميدي أنه توفى سنة ٣٦٠ ه ثم عقب على
ذلك بأنه قول لا اعتبار به.
الصفحه ٨٤ : المؤمنين عليهالسلام
بعداوته ، ورماه بمعاريض القول فى أشعاره ، فقد خرج من أن يكون حجازا بين الإيمان
والنفاق
الصفحه ٨٧ :
قريعا ، وجاء الطالبون إفالا
فتى مستعاد القول حسنا ولم يكن
يقول محالا ، أو يحيل
الصفحه ٨٩ : عيسى بن على بن عيسى
بن داود بن الجراح. وقد أشار إليه فى « المجازات النبوية » فى مجاز قوله عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : ، وقد أشار إليه الشريف فى « المجازات النبوية » وهو يتحدث عن المجاز
فى قوله عليهالسلام
: ( الخمر أم
الصفحه ٩٢ :
الشريف نفسه يذكره فى
أحد مصنفاته : « المجازات النبوية » فى خلال التحدث عن مجازات قوله
الصفحه ١٤٧ : ، لأن الأذى لا يجوز على من لا تلحقه المنافع والمضار ، والمساءات
والمسارّ.
وقوله سبحانه : ﴿ يَحْذَرُ
الصفحه ١٧٧ : .
وقوله تعالى ﴿ وَلِلَّهِ
يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا ، وَظِلَالُهُم
الصفحه ١٨١ : حمل قوله سبحانه : ﴿ فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ ﴾
على الاستعارة لا على الحقيقة.
فإذا
الصفحه ١٩٩ : على مثل ذلك فيما تقدم.
وقوله سبحانه : ﴿ وَكُلَّ
إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ﴾ [١٣
الصفحه ٢٠٥ : (٢)
الخير والبركات.
وقوله سبحانه : ﴿ وَقُرْآنًا
فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ
الصفحه ٢١٩ : الأخرى قوله سبحانه : ﴿ فَلَا
نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ﴾ والمراد بذلك ـ
والله أعلم ـ أنا
الصفحه ٢٣٣ : العلائق ، وشذب تلك الوصائل ، فصاروا
أخيافا (١)
مختلفين ، وأوزاعا (٢)
مفترقين.
وقوله سبحانه : ﴿ إِنَّكُمْ