الصفحه ٣٥٥ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « القيامة »
قوله تعالى : ﴿ بَلِ
الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ
الصفحه ٣٥٧ : قمطرير وقماطر (١)
إذا كان شديدا ضرّه ، طويلا شرّه.
وقوله سبحانه : ﴿ وَدَانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا
الصفحه ٣٨٣ :
١٤٧
کیف یصح الأذی
علی الله فی قوله : ( الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ١١ : قول القائل : طلع سهيل ، أو برد الليل ، وقالوا فى إنكارهم : إن سهيلا
لم يأت بحر ولا ببرد. وكره مالك بن
الصفحه ١٢ : وَعَشِيًّا ﴾
وليس فى الجنة بكرة ولا عشى ، ولكن على مقدار البكر والعشيات. وعلى هذا قول الله عزوجل : ﴿
وَقَالَ
الصفحه ١٧ :
وأنشدنى السجستاني عن أبى عبيدة فى مثل
قول الله : (يريد أن ينقضّ):
يريد الرمح صدر أبى برا
الصفحه ٢٠ : . وقد عرضت هذه المسألة فى خلال الحديث عن قوله تعالى فى سورة ص
« فطفق مسحا بالسوق والأعناق
الصفحه ٢٣ :
المعاظلة أو التفهيق
أو التعقيد أو ما إليها مما يعيب القول وقائله ... ولكنك واجد فيهما من الأدب
الصفحه ٣٦ : لقول النبي فيه : «
نعم ترجمان القرآن أنت » . فقد روى أن رجلا جاء ابن عمر يسأله عن معنى قوله تعالى
الصفحه ٣٧ : ينضب معين القول فيه ، فملأ
كتابه باستعمالات عربية فصيحة ساقها دعما لقضيته وسندا لمسائله ، فاجتمع من ذلك
الصفحه ٤٠ : كتابه « المجازات النبوية » ليكشف هناك عما
فيه من استعارة (٣)
.
أما قوله عليه الصلاة والسلام « وهل ترك
الصفحه ٤٤ : ءة « نصوحا » مع قراءة « نصوحا » بضم النون فى القراءة الأولى وفتحها فى
الثانية فى قوله تعالى : ﴿
يَا
أَيُّهَا
الصفحه ٤٦ : هو أبلغ فى الدلالة على ما نقول ، فإن أبا عبيدة فى « مجاز القرآن
» يفسر قوله تعالى فى سورة النسا
الصفحه ٥٠ : ؟ وما وجه الاستعارة فى قوله تعالى : ( وَجَعَلَ اللَّيْلَ
سَكَنًا )
؟ وكيف ينتفى المجاز عن هذا التعبير
الصفحه ٥٧ : والمصطلحات لم تكن قد وضعت أو عرفت بعد فى عصر الشريف ،
الذي يقول مثلا فى مجاز قوله تعالى فى سورة يوسف