الصفحه ٣١٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « النّجم »
قوله سبحانه : ﴿ مَا
كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ﴾
[١١
الصفحه ٣٢٢ :
الله هو الله ، وهذا
واضح البيان ، وقد مضى الكلام على هذا المعنى فيما تقدم.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٢٤ : صفّا. كلا القولين جائز.
و قرأنا (١)
حمزة و الكسائي: سيفرغ لكم، بالياء و فتحها، و قرأنا (٢)
: سنفرغ
الصفحه ٣٢٥ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الواقعة »
قوله (١)
تعالى : ﴿
لَيْسَ
لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ
الصفحه ٣٣١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الامتحان (١)
»
قوله تعالى : ﴿ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا
الصفحه ٣٣٢ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَلا
تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ
﴾
[١٠] وقرأ أبو عمرو وحده ﴿
تُمْسِكُوا
الصفحه ٣٣٤ : »
قوله سبحانه : ﴿ وَلَا
يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ، وَاللَّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٣٤٤ : منهما على قدر ما يراه الله سبحانه من مصالح العباد ، ومنافع البلاد ،
على ما وردت به الآثار.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٤٥ :
جاءوا به على النّسب
، ولم يجيئوا به على الفعل. وعلى ذلك قول النابغة الذّبيانى (١)
:
كلينى
الصفحه ٣٤٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « نوح » عليهالسلام
قوله سبحانه : ﴿ مَّا
لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ
الصفحه ٣٤٩ :
جهة أنه مضمن به.
وقوله سبحانه : ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
بِسَاطًا ،
لِّتَسْلُكُوا
الصفحه ٣٥٠ : المقدودة ، التي تتفرق عن أصلها ،
وتتشعب بعد ائتلافها.
وقوله سبحانه : ﴿ وَأَمَّا
الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا
الصفحه ٣٥٢ : قدمنا ذكره.
وقوله سبحانه : ﴿ إِنَّ
لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا ﴾
[٧] وهذه استعارة. والمراد
الصفحه ٣٥٣ : »
عليهالسلام
قوله سبحانه : ﴿ وَثِيَابَكَ
فَطَهِّرْ ﴾
[٤] وهذه استعارة على بعض التأويلات ، وهو أن تكون الثياب
الصفحه ٣٥٤ :
أي شددت نفسى ، وذمرت
قلبى. والإزار والثياب يتقارب معناهما. وعلى هذا فسّروا قول امرئ القيس