الصفحه ٢٤٣ : .
وقوله سبحانه : ﴿ وَلَوِ
اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن
الصفحه ٢٥٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الشعراء »
قوله سبحانه (١)
: ﴿
فَلَمَّا
تَرَاءَى الْجَمْعَانِ
الصفحه ٢٦٦ :
ومن السورة التي تذكر
فيها
« سبأ »
قوله تعالى : ﴿ حَتَّىٰ
إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢٧٣ : الصفتين جميعا.
وقيل إن قوله تعالى : ﴿ فَهِيَ
إِلَى الْأَذْقَانِ ﴾
يعنى به أيمانهم المجموعة بالأغلال إلى
الصفحه ٢٨٢ : .
وأما قوله سبحانه وتعالى فى هذه السورة
: ﴿
مَا
مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ﴾ [٧٥] فقد
الصفحه ٢٨٥ : من البدن.
وقوله سبحانه : ﴿
أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَىٰ عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ
الصفحه ٢٩٢ :
ومن حم
وهى السورة التي تجب
فيها « السجدة » (١)
قوله تعالى : ﴿ وَقَالُوا
قُلُوبُنَا فِي
الصفحه ٢٩٥ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَمِنْ
آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً ، فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا
الصفحه ٢٩٦ : .
وقوله سبحانه : ﴿ أُولَٰئِكَ
يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴾
[٤٤] وهذه استعارة. والمراد بها ـ والله
الصفحه ٢٩٨ : . ومن عمل للدنيا دون الآخرة
أعطيناه نصيبا من الدّنيا دون الآخرة.
وقوله سبحانه : ﴿ وَيَنشُرُ
رَحْمَتَهُ
الصفحه ٣٠٠ :
ومن حم
وهى السورة التي يذكر
فيها « الزخرف »
قوله سبحانه : ﴿ أَفَنَضْرِبُ
عَنكُمُ الذِّكْرَ
الصفحه ٣٠٥ :
ومن حم
ومن السورة التي يذكر
فيها « الجاثية »
قوله تعالى : ﴿ ثُمَّ
جَعَلْنَاكَ عَلَىٰ
الصفحه ٣٠٩ : .
وقال بعضهم : معنى عزم الأمر ، أي جدّ
الأمر ، ومنه قول النابغة الذبياني (١)
.
حياك ود فأنا لا
الصفحه ٣١٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الذاريات »
قوله سبحانه فى صفة حجارة القذف : ﴿ مُّسَوَّمَةً
عِندَ
الصفحه ٣١٤ : أيضا معنى ذلك فتولّى (٢)
وسلطانه ، فإن ذلك كالركن له والمانع منه. ونظيره قوله سبحانه حاكيا عن لوط