الصفحه ١٤٥ : جمرها. نعوذ بالله من
ذلك.
وقوله سبحانه : ﴿ وَنَزَعْنَا
مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ ﴾
[٤٣] . وهذه
الصفحه ١٥٢ : الكتاب بمشيئة الله.
وقوله تعالى : ﴿ لَقَدْ
جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا
الصفحه ١٥٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« يونس » عليهالسلام
قوله سبحانه ﴿ وَبَشِّرِ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٥٩ :
قلوبهم ، ومرامز
أعينهم ، ومحاذف (١)
ألسنتهم.
وقوله سبحانه وتعالى : ﴿ وَلَئِنْ
أَذَقْنَا
الصفحه ١٦٣ : غَلِيظٍ ﴾
عذاب الآخرة ، قوله تعالى : ﴿
وَلَمَّا
جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًا وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٦٤ : يكن يأوى إلى الله سبحانه ؟ فما معنى هذا
القول الذي قاله ؟ وذلك أن لوطا على ما ذكرنا إنما أراد الأعوان
الصفحه ١٦٥ :
وقوله سبحانه : (١)
﴿
وَإِنِّي
أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴾ [٨٤] .
وهذه استعارة
الصفحه ١٧٥ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« الرعد »
قوله تعالى : ﴿ أَإِنَّا
لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ
الصفحه ١٨٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« إبراهيم عليهالسلام
»
قوله سبحانه : ﴿ وَذَكِّرْهُم
بِأَيَّامِ
الصفحه ٢٠٢ : معنى واحد.
وقوله سبحانه عن إبليس : ﴿ لَأَحْتَنِكَنَّ
ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا ﴾
[٦٢] وهذه استعارة
الصفحه ٢٠٣ : كالشبا (٢)
فى مقلته والشجا (٣)
فى مسعله.
وقوله سبحانه ﴿ أَقِمِ
الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ
الصفحه ٢٠٧ :
جدّاء : لا ماء فيها. تشبيها بالناقة التي لا لبن فيها ، وهى الجدّاء (٢)
.
وقوله سبحانه : ﴿ فَضَرَبْنَا
الصفحه ٢١٢ : . وعلى
هذا قول عمرو بن معديكرب (١)
لبنى سليم : ( لله درّكم يا بنى سليم ! والله لقد قاتلناكم فما أجبنّاكم
الصفحه ٢٢٩ : ، والأرض لا تنبت. ففتق الله
سبحانه السماء بالأمطار ، والأرض بالنبات (١)
.
وقوله سبحانه : ﴿ وَجَعَلْنَا
الصفحه ٢٣٩ : بمرأى ومسمع. أي
بحيث أعرفه وأعلمه ، ولا يريدون بذلك نظر العين ، ولا سمع الأذن.
وفى قوله سبحانه