الصفحه ١٦ : هذه الألفاظ.
__________________
(١) المصدر نفسه ص
٨٢.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى فى سورة الكهف
الصفحه ٢١ : متأنقة واضحة الحجة ، بينة
المعالم لا تشوبها عجمة ، ولا يعيبها غموض ، ولا يشينها إبهام. اسمع قوله فى قوله
الصفحه ٣٥ : أعلامها ، فيبين لنا مثلا أنّ
القصد من قوله تعالى : ﴿
وَلَا
تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ ﴾
أي لا تعيبوا إخوانكم
الصفحه ٤١ :
الرضى فى معرض الحديث
عن قوله تعالى فى سورة « ق » : ﴿
يَوْمَ
نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ
الصفحه ٤٣ : ءة « وريشا » فى قوله تعالى : ﴿ يَا
بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ
الصفحه ٥١ : يكشف عن المجاز فيها.
يقول ابن قتيبة فى مجاز قوله تعالى : ﴿ سَنَفْرُغُ
لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ
الصفحه ٥٨ :
[ من بدع التفاسير قول من قال : إن «
الإمام » فى قوله تعالى : ﴿
يَوْمَ
نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ
الصفحه ٥٩ : موضعه ، ولكننا نشير إشارة عابرة إلى قول النسابة العمرى فى
المجدي : ( شاهدت له ـ أي للشريف ـ جزءا من مجلد
الصفحه ٧٤ : ء الذين سبق القول عنهم ، كأبى على
التنوخي صاحب كتاب « الفرج بعد الشدة » و « المستجاد من أفعال الأجواد
الصفحه ٨٥ : جملة قسمه ، وجرى ذلك مجرى قوله
: لعمرى ، فيصير مقسما بحياته التي أحياه الله بها.
وقد أعجب الشريف
الصفحه ٨٨ : كما سلف
القول. وتوفى سنة ٣٧٧ ه .
(٤) ـ القاضي عبد الجبار أبو الحسن بن
أحمد الشافعي المعتزلي ، ويروى
الصفحه ١٠٢ : دانية من اعتساف
القول.
وقد لاحظنا ذلك فى مواطن كثيرة من
كتابيه « المجازات النبوية » و « تلخيص البيان
الصفحه ١٣٠ : .... ة (١)
والشاكلة : الخاصرة هاهنا ، وهى من مقاتل الحيوان.
وقوله تعالى : ﴿ إِنَّمَا
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ١٤١ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَلَا
تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ﴾
[١٦٤] فهذه استعارة. والمعنى : ولا تحمل
الصفحه ١٤٢ :
و من السورة التی
یذکر فیها « الأعراف »
قوله : ﴿
وَمَنْ
خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ