الصفحه ٣٣٨ :
وقوله سبحانه : ﴿ ضَرَبَ
اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ
الصفحه ٣٤٣ : الاستحسان والمحبّة.
ومن السور التي يذكر
فيها « الحاقة »
قوله تعالى : ﴿ وَأَمَّا
عَادٌ فَأُهْلِكُوا
الصفحه ٣٤٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « سأل سائل »
قوله تعالى : ﴿ كَلَّا
ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ ،
نَزَّاعَةً
الصفحه ٣٤٨ : الشيء عظيما من الحلم والعلم اللذين يؤمن معهما الخرق والجهل.
ومن ذلك قول القائل : قد وقر قول فلان
فى
الصفحه ٣٥١ :
قوله تعالى : ﴿ إِنَّا
سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ﴾
[٥] وهذه استعارة. لأن القرآن كلام ، وهو عرض
الصفحه ٣٥٦ : ، وعنيف السير والسّوق. ومما يقوّى ذلك قوله
تعالى : ﴿
إِلَىٰ
رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ ﴾
.
والوجه
الصفحه ٣٥٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المرسلات »
قوله سبحانه : ﴿ فَإِذَا
النُّجُومُ طُمِسَتْ ﴾
[٨] وهذه
الصفحه ٣٥٩ : المعنى الذي
قصدنا له.
ومن السورة التي يذكر
فيها « إذا الشمس كوّرت »
قوله تعالى : ﴿ وَإِذَا
الْمَوْ
الصفحه ٣٦١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المطففون »
وبقية المفصل إلى آخر
القرآن العظيم
قوله سبحانه
الصفحه ٣٦٣ :
والفلق أيضا من أسماء الدواهي. واحدها
فلقة وفليقة.
وقوله سبحانه : ﴿ وَاللَّهُ
أَعْلَمُ بِمَا
الصفحه ٣٦٤ : .
وقوله سبحانه : ﴿ وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ الرَّجْعِ ،
وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ ﴾
[ ١١ ، ١٢ ] وهذه استعارة
الصفحه ٣٦٨ :
الحمل. لأن هذا القول
لا يكون إلا كناية عن الذنوب العظيمة ، والأفعال القبيحة. وذلك غير جائز على
الصفحه ٣٨١ : ؟
١٣٢
التعبیر عن الارتداد بالانقلاب
١٣٥
تأویل قوله تعالی ( تَعْلَمُ مَا فِي
الصفحه ٦ : الشعر العربي الفصيح ما يؤيد المعنى الذي
ذهب إليه ، كقوله فى مجاز قوله تعالى : ﴿
عَذابٌ
أَلِيمٌ ﴾
[ أي
الصفحه ٨ : واستقصاه ]
. (١) .
وأين هذا من قول الشريف الرضى فى هذه
الآية : [ وهذه استعارة على بعض التأويلات فى هذه