الصفحه ٢٧٠ : ، فاحتجنا إلى العبارة
عنها أسوة بنظائرها (١)
. فنقول : إن قوله سبحانه : ﴿
وَلَا
تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ
الصفحه ٢٧٢ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « يس »
قوله تعالى : ﴿ إِنَّا
جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا
الصفحه ٢٧٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الصافات »
قوله تعالى : ﴿ وَعِندَهُمْ
قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ
الصفحه ٢٧٩ :
وقوله سبحانه : ﴿ إِنَّ
هَٰذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ
الصفحه ٢٨٠ :
: وألصق السيف بسوقها وأعناقها. كما يقول القائل : مسحت يدى بالمنديل. أي ألصقتها
به. وعلى ذلك قول الشاعر
الصفحه ٢٨٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الزّمر »
قوله تعالى : ﴿ يُكَوِّرُ
اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ
الصفحه ٢٩٧ :
ومن حم عسق
وهى السورة التي يذكر
فيها « الشورى »
قوله تعالى : ﴿ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا
الصفحه ٣٠١ :
كما يقال : قد أحيا
البشر. ولا يقال : أنشر الله النبات ، كما يقال : أنشر الأموات.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٠٣ :
ومن حم
وهى السورة التي يذكر
فيها « الدخان »
قوله سبحانه : ﴿ فِيهَا
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ
الصفحه ٣٠٨ :
ومن السورة
التي يذكر فيها «
محمد » صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله سبحانه : ﴿ فَإِمَّا
مَنًّا
الصفحه ٣١٢ :
[ فى قوله (١)
] تعالى فى الحكاية عن جهنم : ﴿
هَلْ
مِن مَّزِيدٍ ﴾
بمعنى لا من مزيد فىّ. وليس ذلك
الصفحه ٣٢٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الحديد »
قوله تعالى : ﴿ هُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ ، وَالظَّاهِرُ
الصفحه ٣٣٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الحشر »
قوله تعالى : ﴿ وَالَّذِينَ
تَبَوَّءُوا الدَّارَ
الصفحه ٣٣٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الصف »
قوله سبحانه : ﴿ فَلَمَّا
زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ
الصفحه ٣٣٥ : التي يذكر
فيها « التغابن »
قوله تعالى : ﴿ فَآمِنُوا
بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي