الصفحه ٢٢٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« مريم عليهاالسلام
»
قوله سبحانه : ﴿ قَالَ
رَبِّ إِنِّي وَهَنَ
الصفحه ٢٢٢ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
موسى عليهالسلام
وهى « طه »
قوله سبحانه : ﴿ إِنَّ
السَّاعَةَ
الصفحه ٢٢٦ : مضمار التكليف إلى غاياتهم.
وقوله سبحانه : ( الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا)
(٢) [٥٣] وقد قرئ
الصفحه ٢٢٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« الأنبياء عليهمالسلام
»
قوله سبحانه : ﴿ وَكَمْ
قَصَمْنَا مِن
الصفحه ٢٢٨ : بالمنجل. وقد جاء فى الكلام : جعله
الله حصيد سيفك ، وأسير خوفك.
وقوله سبحانه : ﴿ بَلْ
نَقْذِفُ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٣٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الحج »
قوله تعالى : ﴿ يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ
الصفحه ٢٣٨ : كما تقدّم من قولنا فى
تسبيح الطير والجبال.
وقوله سبحانه : ﴿ فَالَّذِينَ
(١) كَفَرُوا
قُطِّعَتْ
الصفحه ٢٤٠ :
وقوله سبحانه : ﴿ حَتَّىٰ
تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً ، أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ
الصفحه ٢٤٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الفرقان »
قوله تعالى : ﴿ إِذَا
رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ
الصفحه ٢٤٩ :
الصفتين المبالغة فى وصف النار بالاهتياج والاضطرام ، على عادة المغيظ والغضبان.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٥١ : : رميت بالقوس ، وعن القوس. بمعنى واحد.
وقوله تعالى : ﴿ أَرَأَيْتَ
مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ
الصفحه ٢٥٣ : قوله تعالى : ﴿ وَجَعَلَ
النَّهَارَ نُشُورًا ﴾
والنشور فى الحقيقة : الحياة بعد الموت. وهو هاهنا مستعار
الصفحه ٢٥٤ : مرجته. ومنه قولهم : مرج الأمير الناس. إذا خلّاهم
بعضهم على بعض. والأمر المريج : المختلط الملتبس.
وقوله
الصفحه ٢٥٩ : .
وقوله سبحانه : ﴿ وَالشُّعَرَاءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ، أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ
الصفحه ٢٦٤ : غفلة منه. فإن ذلك
يكون أملأ لقلبه ، وأشدّ لروعه.
وقوله سبحانه : ﴿ مَن
يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ