الصفحه ١٥٤ : ، والعرش فى السماء تطوف به الملائكة تعبدا ، كما أن البيت فى الأرض تطوف به
الخلائق تعبدا.
وقوله سبحانه
الصفحه ١٥٦ : ، وليلة عمياء. إذا لم يبصر الناس فيها شيئا لشدة إظلامها.
وقوله : ﴿
فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكَا
الصفحه ١٥٧ :
وقوله تعالى : ﴿ وَاشْدُدْ
عَلى قُلُوبِهِمْ ﴾ [٨٨] استعارة اخرى.
إما أن يكون المراد بها ما يراد
الصفحه ١٦٦ :
وقوله سبحانه : ﴿ أَصَلَاتُكَ
تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا ، أَوْ أَن
الصفحه ١٦٧ : ذهبت
بنفوسهم ، وأتت على جمعهم.
وقوله تعالى : ﴿ فَأَوْرَدَهُمُ
النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ
الصفحه ١٧١ :
عند الهياج رعاة بين أكداب
وقيل : إنهم لطخوا قميص يوسف عليهالسلام بدم ظبى ذبحوه.
وقوله
الصفحه ١٧٢ :
وقوله سبحانه : ﴿ ثُمَّ
يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ
الصفحه ١٧٤ : سبحانه : ﴿ إِنَّهُمْ
كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ ﴾
على المعنى.
وكذلك القول فى العير ، فإنما أنّث
ضميرها على
الصفحه ١٧٦ :
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَىٰ ، وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا
الصفحه ١٨٣ : قاعدا أو مضطجعا. ومن الشاهد على
ذلك قوله تعالى فى قصة سليمان عليهالسلام
: ﴿
أَنَا
آتِيكَ بِهِ قَبْلَ
الصفحه ٢٠١ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَجَعَلْنَا
عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ ، وَفِي آذَانِهِمْ
الصفحه ٢٠٤ :
وهذه استعارة. لأنهم
يقولون : زهقت نفس فلان إذا خرجت. ومنه قوله تعالى : ﴿
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
الصفحه ٢٠٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الكهف »
قوله سبحانه : ﴿ الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ
الصفحه ٢٠٨ : : ﴿ فَضَرَبْنَا
عَلَىٰ آذَانِهِمْ ﴾
والله أعلم ، أي أخذنا أسماعهم. ويكون ذلك من قول القائل : قد ضرب فلان على مالى
الصفحه ٢١١ : ، كالراجم الذي لا يعلم مواقع أحجاره إذا رمى بها
فى الجهات. فتارة تقع يمينا وتارة تقع شمالا.
وقوله سبحانه