الصفحه ٣٦٥ :
يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ ،
تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ
﴾
(٢) وكذلك قوله تعالى
هاهنا : ﴿
وُجُوهٌ
الصفحه ٣٦٦ :
وقوله سبحانه : ﴿ فَصَبَّ
عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ ﴾
[١٣] وهذه من مكشوفات الاستعارة
الصفحه ٣٦٧ :
وقوله سبحانه : ﴿ فَلَا
اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴾
[١١] استعارة أخرى. وفسّر تعالى المراد بالعقبة
الصفحه ٣٧٩ : قوله تعالی
: ( فَوَلِّ
وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ
)
١٢٢
کیف تکون الآیات
الصفحه ٣٨٤ : آیات
الکتاب
١٦٦
الإستعارة فی قوله تعالی
: ( أَصَلَاتُكَ
تَأْمُرُكَ
)
١٥٨
الصفحه ١٤ : المجازات فى
الكلام ، ومعناها طرق القول ومآخذه. ففيها الاستعارة ، والتمثيل ، والقلب ،
والتقديم ، والتأخير
الصفحه ٢٢ : .
ووصف الشعراء بالهيمان فيه فرط مبالغة
فى صفتهم بالذهاب فى أقطارها ، والإبعاد فى غاياتها. لأن قوله سبحانه
الصفحه ٣٤ : الشّبه الناجمة من سوء فهمها ؟ ألم يفهم قوم من قوله تعالى : ﴿ فِي
أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ
الصفحه ٤٧ : عبيدة يقول فى تأويل قوله تعالى : ﴿ وَلَا
تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ ﴾ من سورة الإسرا
الصفحه ٤٨ : البلاغة
بقدر لكلّ لسان ! .
ومثال آخر حتى تجرى الموازنة إلى مداها
... وهو قول أبى عبيدة فى تفسير قوله
الصفحه ٥٢ : قوله تعالى : ﴿ سَنَفْرُغُ
لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ ﴾
من هذا القبيل. فالمستعار منه هاهنا ما يجوز فيه
الصفحه ٥٣ : ثانية بين ابن
قتيبة والشريف الرضى فى بيان المجاز فى قوله تعالى فى سورة ق : ﴿ يَوْمَ
نَقُولُ لِجَهَنَّمَ
الصفحه ١٤٦ : سببا لما وصلوا إليه فى
الدار الآخرة ، كما يستحقّ الميراث بالسبب.
وقوله تعالى : ﴿ الَّذِينَ
يَصُدُّونَ
الصفحه ١٤٩ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَيَتَرَبَّصُ
بِكُمُ الدَّوَائِرَ ، عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ ﴾ [٩٨] . وهد
الصفحه ١٥٠ :
النار ، ودائم العقاب. وهذه من أحسن الاستعارات.
وقوله تعالى : ﴿ لَا
يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي