الصفحه ٢٠٢ : على بعض التأويلات فى هذه الآية. وهو أن يكون الاحتناك هاهنا
افتعالا من الحنك. أي لأقودنهم إلى المعاصي
الصفحه ٣٤٩ : الأثبات. ونسب إلى جده « أصمع »
وكان يتلقى الأخبار مشافهة من البوادي ويتحف بها الخلفاء فيكافأ عليها بأجزل
الصفحه ٤٠٢ :
(
اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى
النُّورِ )
٢٥٧
الصفحه ٥٠ : ( وجائز ) إلى معانى القرآن من أخصر طريق ، والشريف
الرضى موضح لوجوه البلاغة والبيان فى القرآن. وفى هذا
الصفحه ١٤٥ : تكون استعارة خفية ، واستعارة جلية. وذلك أن حقيقة
الميراث فى الشرع هو ما انتقل إلى الإنسان من ملك الغير
الصفحه ١٧٣ : فى صفتها بكثرة الدفع فى المهاوى ، والقود إلى المغاوى.
لأن « فعّالا » (١)
من أمثلة الكثير ، كما أن
الصفحه ١٩٥ : : إنكم لكاذبون ، أي فى أنّا دعوناكم
إلى العبادة ، أو فى قولكم إننا آلهة. وقد يجوز أيضا أن يكون التكذيب من
الصفحه ٢٤٤ : سبحانه يجعل فى الأيدى التي بسطت إلى
المحظورات ، والأرجل التي سعت إلى المحرمات ، علامة تقوم مقام النطق
الصفحه ٢٤٩ : : ﴿ وَقَدِمْنَا
إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا ﴾ [٢٣] وهذه استعارة.
لأن صفة
الصفحه ٣١٢ : فى الإصغاء إلى
الذكرى ، وأشهدها قلبه ، فكان كالملقى إليها سمعه ، دنوّا من سماعها ، وميلا إلى
قائلها
الصفحه ٤٥٧ : وکراهة
١٣٤
النعمة من قرنه الی قدمه
هذه کنایة عن سعة الرزق
٢٨٣
الصفحه ٣٩ : يجاوزه إلى العصر العباسي ، الذي انقطع فيه
الاستشهاد بالشعر العربي بما بدأ يدخل فيه أو يطرأ عليه من
الصفحه ٥١ :
فلننظر كيف يوضح ابن قتيبة مجاز آية من
القرآن ، وكيف يتناول الشريف الرضى هذه الآية بعينها وكيف
الصفحه ٨٥ : يشير إلى نظائر لهذا كان يسمعها منه ، ثم يزيد بأن
شيخه كان كثير الاستنباط والاستطلاع للخفايا. ولو أراد
الصفحه ٨٩ :
حسن الفتوى ، والإصابة فيها ، وحسن التدريس ، وقد دعى إلى ولاية الحكم مرارا
فامتنع منه. وتوفى سنة ٤٠٣ ه