الصفحه ٣٤٨ : . ولما كان سبحانه يخرج البريّة من مضايق الأحشاء ، إلى مفاسح
الهواء ، ويدرجهم من الصغر إلى الكبر ، وينقلهم
الصفحه ١٦٤ : الإغفال والإهمال. وهذه هى الآية رقم ١٢٥ من سورة آل عمران.
(٢) مسومين بالفتح هى
قراءة ابن عامر وحمزة
الصفحه ١٩٢ : . وإنما المراد بذلك طلب
المسألة عن ذل واستكانة ، والتماس وشفاعة. لأن من كلامهم أن يقول القائل : ألقى
إلىّ
الصفحه ١٩٣ :
الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ
﴾
[٤٨] . وهذه استعارة. لأن المراد بها رجوع الظلال من موضع إلى موضع. والظلال على
الصفحه ١٨٤ : ] . وهذه من
محاسن الاستعارة. وحقيقة الهوىّ النزول من علو إلى انخفاض كالهبوط. والمراد به
هاهنا المبالغة فى
الصفحه ٢٧٠ :
لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ
كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ﴾
[١٨] وقد مضى نظير هذا الكلام فى الأنعام
الصفحه ٢٣٢ : ء بالنفخ. لأنه حصل معها من غير علوق من ذكر ، ولا انتقال من طبق
إلى طبق. وأضاف تعالى الروح إلى نفسه ، لمزية
الصفحه ٨ : الآية ، وهو أن يكون الاحتناك
هاهنا افتعالا من الحنك. أي لأقودنهم إلى المعاصي كما تقاد الدابة بحنكها غير
الصفحه ١٩ : الأستاذ بجامعة القاهرة فأهدى إلى ـ فيما حمله من
ألطاف إيران بمناسبة اشتراكه فى مهرجان ابن سينا ـ مخطوطة
الصفحه ٨١ :
أو « تجارب الأمم »
ترينا كيف استحالت الحياة بين الإخوة المسلمين إلى حرب عصبية مذهبية لم يكن من
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم : ( الخلق عيال الله
) . وقد بحثت عنه كثيرا فى المصادر والمظان إلى أن وجدته فى « لسان الميزان
الصفحه ١٥٩ : لها.
(٥) فى المتن :
الإصلاح ، وقد غيرت فى الهامش إلى « الصلاح » بدلا منها.
الصفحه ٧١ : العباسية إلى دويلات وإمارات عاملا من عوامل النهضة التي
أخذت تتميز فى هذا العصر ، فقد كان الأمراء ينافس
الصفحه ١٤٤ : ءٍ مُّنْهَمِرٍ ﴾ (٣)
أي سهّلنا خروجه من السماء إلى الأرض ، ورفعنا الحواجز بينه وبين الخلق.
وقوله تعالى
الصفحه ١٦٨ :
دار إلى دار ، على
عادة المنتجع المسترفد أو الرجل المتزود ، جاز أن يسمى رفدا ، على طريق المجاز