الصفحه ٢٨ : وإصلاح الشعر ، ورد أكثر إلى
قائليه الذين أغفلهم الشريف الرضى رحمهالله ، ثقة منه بعرفان الناس فى زمانه
الصفحه ٢٣٩ :
بالعيون يوصل إلى المرئيات. ولأن الرؤية (١)
ترد فى كلامهم بمعنى العلم. ألا تراهم يقولون : هذا الشيء منى
الصفحه ٢١١ : إلى البخل.
ومنها أن يكون المراد : سميناه غافلا
بتعرضه للغفلة ، فكأن المعنى : حكمنا عليه بأنه غافل
الصفحه ٢٢٦ :
كلّ (١)
ما تزاح به عللهم ، ويتكامل معه خلقهم ، من سلامة الأعضاء ، واعتدال الأجزاء ،
وترتيب
الصفحه ٣٢٢ : مساوئ أعمالكم ، وأنشدته بيت جرير كاشفا عن
حقيقة هذا المعنى. وهو قوله :
ألان وقد فرغت إلى نمير
الصفحه ١٤ : ٢٧٦ ) ، ويشير ابن قتيبة إلى هذا التتلمذ على
الجاحظ بقوله فى « عيون الأخبار » مثلا فى أكثر من موضع
الصفحه ٢٤٣ : ، إلى الآية ٢٤ من
سورة النور.
الصفحه ٣٤٦ :
والرّبب جمع ربّة ، وهى نبت من نبات
الصيف.
يقول لما وجد رائحة الربب مضى نحوها
فكأنها دعته إلى أكلها. وقد
الصفحه ٦٠ : ـ يكاد يسرد فيه أبواب الفقه كلها من باب الطهارة إلى أمهات
الأولاد ، لا يكاد يخرم من ذلك بابا واحدا
الصفحه ١٢٧ : أنهم لما
أكلوا المال المؤدى إلى عذاب النار ، شبّهوا من هذا الوجه بالآكلين من النار.
وقوله تعالى
الصفحه ١٣٦ : ، وهى ما يلى حافره من
خلفه. ودابرة الطائر : هى الشاخصة التي خلف رجله ، وتدعى الصّيصيّة (٢)
أيضا. فالمراد
الصفحه ٥٧ :
وقد أودع الإمام السيوطي فى « الإتقان »
كثيرا من المجازات والاستعارات القرآنية ، وردها إلى أنواع
الصفحه ٧٢ :
مشهورين بميلهم إلى
الأدب والعلم والمساهمة فيهما. وهذا عضد الدولة البويهي المتوفى سنة ٣٧٢ ه شارك
الصفحه ١٤٣ : الثعلب *
أي عسل فى الطريق.
وكل ما فى القرآن من ذكر سبيل الله
سبحانه ، فالمراد به الطريق المفضية إلى
الصفحه ١٥٢ : يضاف ذلك إلى
السورة ، على طريق لأهل اللسان معروفة.
وقد استقصينا الكلام على ذلك فى عدة
مواضع من كتابنا