الصفحه ١٥٠ : ] وهذه استعارة.
لأن حقيقة الزّيغ الاعوجاج والميل. والمراد : من بعد ما كادت قلوبهم تزول من عظم
الخيفة
الصفحه ١٥١ : رَحُبَتْ ، وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ
أَنفُسُهُمْ ﴾ [١١٨] فهذه أيضا
استعارة. لأن النفس بالحقيقة لا توصف بالضّيق
الصفحه ١٥٣ : الْعَرْشِ ﴾
[٣] وهذه استعارة. لأن حقيقة الاستواء إنما يوصف بها الأجسام التي تعلو البساط
وتميل وتعتدل
الصفحه ١٥٤ : ملكه. بمعنى استولى على تدبير الملك ، وملك مقعد الأمر
والنهى. وحسن صفته بذلك وإن لم يكن له فى الحقيقة
الصفحه ١٥٥ : . لأن الليل على الحقيقة لا
يوصف بأن له قطعا متفرقة ، وأجزاء متنصفة. وإنما المراد ـ والله أعلم ـ أن الليل
الصفحه ١٥٦ : . ﴿ رَبَّنَا
اطْمِسْ عَلَىٰ أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ ﴾ [٨٨] . وهذه
استعارة. لأن حقيقة الطمس
الصفحه ١٥٨ : وَمَا يُعْلِنُونَ
﴾
[٥] وهذه استعارة. لأن حقيقة الشيء لا تتأتى فى الصدور. والمراد بذلك ـ والله أعلم
الصفحه ١٦٠ : منظر عينه خلقة ، وصغر دمامة. ليس أن العين على
الحقيقة يكون منها الاحتقار ، أو يجوز عليها الاستصغار
الصفحه ١٦٢ : : ﴿ وَنَجَّيْنَاهُم
مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ ﴾
[٥٨] . وهذه استعارة. لأن العذاب فى الحقيقة لا يوصف بالغلظ والدقة ، لأنه
الصفحه ١٧١ : سبحانه : ﴿ قَالَ
بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ﴾ [١٨] وهذه استعارة.
وحقيقة
الصفحه ١٧٢ : ءِ ، إِلَّا مَا رَحِمَ
رَبِّي ﴾
[٥٣] . وهذه استعارة. لأن النفس لا يصحّ أن تأمر على الحقيقة
الصفحه ١٧٣ : ليس هناك على الحقيقة بناء يوطد ، ولا درجات تشيد.
وإنما المراد به تعلية (٢)
معالم الذكر فى الدنيا
الصفحه ١٧٥ : الخالية. أي الماضية.
والعقوبات على الحقيقة لم تمض (٣)
، وإنما مضى المعاقبون بها. فكأنّهم ذكّروا
الصفحه ١٧٦ :
تَزْدَادُ ﴾
[٨] . وهذه استعارة عجيبة. لأن حقيقة الغيض إنما يوصف بها الماء دون غيره. يقال :
غاض. الماء وغضته
الصفحه ١٨٨ : ] . وهذه
استعارة. لأن الصّدع على الحقيقة إنما يصح فى الأجسام لا فى الخطاب والكلام.
والفرق ، والصّدع