الصفحه ٤٧ : يقول فى مجاز هذه الآية : [ وهذه استعارة. وليس المراد
بها اليد التي هى الجارحة على الحقيقة ، وإنما
الصفحه ٥١ : ، وأنشدته بيت جرير كاشفا عن حقيقة
هذا المعنى ، وهو قوله :
ألان وقد فرغت إلى نمير
فهذا
الصفحه ٥٤ :
ولم يكن هناك قول من الحوض على الحقيقة
، ولكن المعنى : أن ما ظهر من امتلائه فى تلك الحال جار مجرى
الصفحه ٧٨ : ، ولا سليطا ، ولا ماجنا.
وقد لفتت هذه الحقيقة نظر المستشرق «
آدم متز » فقال (١)
: [ ولم يكن يخرج من فم
الصفحه ١٠٣ :
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ ﴾
على الاستعارة لا على الحقيقة ) .
ثم يمضى الشريف الرضى رحمهالله فى عرض
الصفحه ١١٥ : سَمَاوَاتٍ ﴾ [٢٩] أي قصد إلى خلقها
كذلك. لأن الحقيقة فى اسم الاستواء الذي هو تمام بعد نقصان ، واستقامة بعد
الصفحه ١١٩ : تصح على الحقيقة ، وإنما المراد
أنه سبحانه خفّف عنهم التكليف فى ليالى الصيام ، بأن أباحهم فيها مع أكل
الصفحه ١٢٤ : يقول
القائل لغيره إذا استرحمه : انظر إلىّ نظرة. لأن حقيقة النظر تقليب العين الصحيحة
فى جهة المرئي
الصفحه ١٢٧ : الفعل إلى الموت على طريق المجاز
والاتساع. لأن حقيقة التوفى هو قبض الأرواح من الأجسام.
وقوله سبحانه
الصفحه ١٣٤ :
لأن الحرب لا نار لها
على الحقيقة ، وإنما شبهت بالنار لاحتدام قراعها ، وجدّ مصارعها ، وأنها تأكل
الصفحه ١٣٥ : لها. وإنما المراد أن يأتوا بالشهادة
على جليتها وحقيقتها. وخبر تعالى عن ذلك بالوجه لأن به تعرف حقيقة
الصفحه ١٣٧ : النون من بينكم. وهذه استعارة. لأنه لا فصائل (٣)
هناك على الحقيقة فتوصف بالتقطّع ، وإنما المراد
الصفحه ١٣٩ : كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴾ [١١٠] وهذه استعارة.
لأن تقليب القلوب والأبصار على الحقيقة
الصفحه ١٤٠ : الاستعارة إلى حيز الحقيقة.
وقوله تعالى : ﴿ وَلِتَصْغَىٰ
إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٤١ : ذلك
اليوم مشغول بنفسه ، ومقروح (١)
بحمله. وليس أن هناك على الحقيقة أحمالا على الظهور ، وإنما هى أثقال