الصفحه ١٦٥ : مُّؤْمِنِينَ ﴾ [٨٦] وهذه استعارة.
لأن حقيقة البقية تركة (٢)
شىء من شىء قد مضى ، ولا يجوز إطلاقه على الله سبحانه
الصفحه ١٧٠ : أصحاب الأعناق لا إلى الأعناق ، لأن الخضوع منهم يكون
على الحقيقة.
وقد يجوز أيضا أن يكون قوله فى ذكر
الصفحه ١٨١ : حمل قوله سبحانه : ﴿ فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ ﴾
على الاستعارة لا على الحقيقة.
فإذا
الصفحه ١٩١ : قوله حقيقة ، وخرج عن
حد الاستعارة. فكأنه سبحانه قال : إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بمشقة الأنفس
الصفحه ١٩٢ : ﴿ فَأَلْقَوُا
السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ ﴾
[٢٨] . وهذه استعارة. وليس هناك شىء يلقى على الحقيقة
الصفحه ٢٢٤ : مَحَبَّةً مِّنِّي ﴾
وليس المراد أن هناك شيئا يلقى عليه فى الحقيقة ، ولكن المعنى أننى جعلتك بحيث لا
يراك أحد
الصفحه ٢٤١ : مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ ﴾ [١٢] وهذه استعارة.
لأن حقيقة السلالة هى أن تسلّ الشيء من الشيء. فكأن آدم
الصفحه ٣١١ : الخطاب للنار والجواب منها فى الحقيقة لا يصحان. وإنما
المراد ـ والله أعلم ـ أنها فيما ظهر من امتلائها
الصفحه ٣٨٦ :
هل یلقی السَّلَم
علی الحقیقة
٢٠٠
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( وَاخْفِضْ
لَهُمَا
الصفحه ٧ : بتشرب العجل على الحقيقة ] .
وكقوله فى مجاز قوله تعالى : ﴿ فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي ﴾
: [ أي يجيبونى ، قال
الصفحه ٩ :
انه استعمل « المجاز
» بمعنى التفسير ، وأن المجاز البياني المقابل للحقيقة لم يكن فى حسبانه وهو
الصفحه ١٤ :
الأمثلة القرآنية يخرجها تخريجا مجاز يا يبعدها عن الاصطدام بالحقيقة ، ولا يكتفى
بالقرآن وحده ، وإنما يذهب
الصفحه ١٥ : مُوسَىٰ تَكْلِيمًا ﴾
فمنهم من يقول بالكلام على وجه الحقيقة لا على سبيل المجاز ، بدليل توكيد الفعل
بالمصدر
الصفحه ٢٤ : لم نكن مجافين للحقيقة حين قلنا إن
هذه الطبعة التي نقدمها لك هى أول طبعة لهذا الكتاب ، فإن طبعة إيران
الصفحه ٤٥ : أبى عبيدة
أن يرى النور فى هذه الطبعة الوثيقة المحققة التي نشرها السيد سامى الخانجى ، فخدم
بها الحقيقة