الصفحه ١١٧ : وصفها بتشرّب العجل على الحقيقة.
وقوله سبحانه : ﴿ بِئْسَمَا
يَأْمُرُكُم بِهِ إِيمَانُكُمْ إِن كُنتُم
الصفحه ١٦٤ : ] وهذه استعارة.
لأن حقيقة التسويم هى العلامات التي يعلّم بها الفرسان والأفراس فى الحرب ،
للتمييز بين
الصفحه ١٦٦ : (١)
نَّفْعَلَ
فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ
﴾
[٨٧] وهذه استعارة. لأن الصلاة لا يصح منها الأمر على الحقيقة ، وإنما
الصفحه ١٨٣ : ﴾
[١٧] فهذه استعارة. لأن المراد بذلك لو كان الموت الحقيقي ولم يكن (٤)
سبحانه ليقول : ﴿
وَمَا
هُوَ
الصفحه ٥ : مجازات
القرآن » وهو ذلك المعنى الذي يوضع اصطلاحا فى مقابل « الحقيقة » كما فعل
البيانيون فى تقسيم الكلام
الصفحه ١٠ : المقابل للحقيقة ، وهو ذلك المعنى القريب جد
القرب مما استعمله البيانيون المتأخرون ، وبهذا كان أبو عثمان
الصفحه ٢٩ : سنة ٢٠٩ ه ، لا يدخل فى باب المجاز بمعناه البياني ومدلوله البلاغى
المقابل للحقيقة عند علماء البيان
الصفحه ٣٤ : الكلام من الكشف عن السوق حقيقة ، [ وإنما المقصود أنه يكشف عن شدة
من الأمر ـ كما قال قتادة ـ أو عن أمر
الصفحه ٥٠ : إذا فسرنا السكن بمعناه الحقيقي وهو السكون بعد
الحركة ؟
وقد يقول قائل : إن الموازنة بين الشريف
الرضى
الصفحه ٥٣ : باب المجاز المغاير
للحقيقة. أما الشريف الرضى فإنه قال فى هذه الآية : [ وهذه استعارة. لأن الخطاب
للنار
الصفحه ١١٨ : . لأن الموت لا يصح
عليه الحضور على الحقيقة.
وقوله تعالى : ﴿ صِبْغَةَ
اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
الصفحه ١٢٣ : ] . وهذه استعارة. لأن حقيقة المكر لا تجوز عليه تعالى. والمراد بذلك إنزال
العقوبة بهم جزاء على مكرهم. وإنما
الصفحه ١٢٦ : ﴾ [١٨٥] وهذه استعارة.
لأن الغرور لا متاع له على الحقيقة ، وإنما المراد بذلك أن ما يستمتع به الإنسان
من
الصفحه ١٤٧ :
سورة التوبة
. . . . . . (١)
على الحقيقة هى التقارب بالحدود مثل
المسامتة ، وهى المماثلة فى
الصفحه ١٤٨ : تعالى : ﴿ رَضُوا
بِأَن يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ ﴾
حقيقة الخوالف التي هى أعمدة البيوت. أي رضوا بأن