الصفحه ٥٦ : الذين ردوا على هذه الشبه أيضا
الإمام جلال الدين السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ه حيث يقول : ( وهذه شبهة باطلة
الصفحه ٥٨ :
[ من بدع التفاسير قول من قال : إن «
الإمام » فى قوله تعالى : ﴿
يَوْمَ
نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ
الصفحه ٦٠ : أبعد من ذلك
فأورد أدلة الموافقين والمخالفين. وممن صنع ذلك الإمام أبو عبد الله محمد بن أحمد
الأنصاري
الصفحه ٦١ :
المعروف بالبحر : (
جمع الإمام الرازي فى تفسيره أشياء كثيرة طويلة ، لا حاجة بها فى علم التفسير
الصفحه ٩٢ : » (١)
للحافظ الإمام ابن حجر العسقلاني المؤرخ المحدث المشهور ، وقد نقل عن ابن أبى
الفوارس أن سهلا الديباجي كان
الصفحه ١٣١ : ، وسبيل
أمنته ، لأن طاعته تعالى إمام (١)
السلامة ، فمن اتبع قياده نجا ، ومن تقاعس عنه ضل وغوى.
وقوله
الصفحه ١٤٨ : قوله تعالى أمام هذا الكلام : ﴿ فَاقْعُدُوا
مَعَ الْخَالِفِينَ ﴾
[٨٣] .
وكنت سمعت شيخنا أبا الفتح
الصفحه ٢٢٩ : للإمام على بن أبى طالب. وهذا التفسير منسوب لابن عباس رضى الله عنه ،
كما ذكرنا ذلك فى مقدمة الكتاب ، وانظر
الصفحه ٢٨١ : أي قبل وفاة الشريف الرضى بثلاث سنوات.
(٢) هو الإمام أبو
جعفر الطحاوي المصري ، برع فى الفقه والحديث
الصفحه ٣٢٨ : تعالى : ﴿ بَيْنَ
يَدَيْ نَجْوَاكُمْ ﴾
أي أمام نجواكم ، وذلك كقوله سبحانه : ﴿
وَهُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ
الصفحه ٣٦٢ : الشاعر (٢)
.
قد طرّقت ببكرها أمّ طبق
فنتجوها خبرا ضخم العنق
موت الإمام
الصفحه ٤٥٥ : یسلکه
کنایة عن الضلال والحیرة
٢٧٣
" لایعلم امامه ام وراءه
خیر له
الصفحه ٢٤ : هذه الطريقة التصويرية فى نشر المخطوطات أنها
تعرض أمام عينى القارئ أصلا محرفا ، ونصا غير مقوّم ولا مصحح
الصفحه ٣١ : عن المجاز
القرآنى : ( وقد أفرده بالتصنيف الإمام عز الدين بن عبد السلام ، ولخصته مع زيادات
كثيرة فى
الصفحه ٥٠ :
أ لا ترى أن أبا
عبيدة في مجاز هذه الآية الكريمة أو فى تأويلها ـ لم يكن أكثر من نحوى إمام فى
النحو