الصفحه ١٤٩ : وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ
أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ ، فَانْهَارَ بِهِ
فِي نَارِ
الصفحه ٣٥ : الخلفاء
الراشدين ـ رضوان الله عليهم ـ تفسيرا للقرآن الكريم ، حتى روى معمر عن وهب بن عبد
الله بن أبى
الصفحه ٤٠٧ :
التوبة
١٤٩
(
أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ
وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ
الصفحه ١٤٢ : كالطريق المؤدية إلى
رضا الله سبحانه ومثوبته (٢)
. الموصلة إلى نعيمه وجنته. فكان إبليس ـ لعنه الله ـ إنما
الصفحه ١٦٥ : .
وقد قيل : بقية الله طاعة الله ، وذلك لأنها تبقى رضاه وثوابه أبدا ما بقيت. وقيل
بقية الله أي عفو الله
الصفحه ٢٠١ : : رجل رضا ، وقوم
عدل. وما يجرى هذا المجرى.
وقوله سبحانه : ﴿ وَآتَيْنَا
ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً
الصفحه ٢١٨ : . وأصل الضلال ذهاب القاصد عن سنن (١)
طريقه. فكأنّ سعيهم لما كان فى غير الطريق المؤدية إلى رضا الله سبحانه
الصفحه ٢٦٩ : تعالى ، واصلان إليه
سبحانه. بمعنى أنهما يبلغان رضاه ، وينالان زلفاه. وأنه تعالى لا يضيعهما ولا يهمل
الصفحه ٣٤٤ : بالرضا. فيقال راضية. على المعنى الذي
أشرنا إليه. وعلى ذلك قول أوس بن حجر (٢)
.
جدلت على ليلة
الصفحه ٣٤٥ : من
النعيم حتى رضيت ، فحسن أن يقال : راضية ، لأنها بمنزلة الطالب للرضا ، كما أنّ
الشهوة بمنزلة الطالب
الصفحه ٣٥٧ : دليلا الرضا والخير.
وكما سمّت العرب اليوم المحمود طلقا ،
فكذلك سمّت اليوم المذموم عبوسا. ويقال : يوم
الصفحه ٣٦٥ :
يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ ،
لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ ﴾
[ ٨ ، ٩ ] والرّضا والسخط إنما يوصف به أصحاب الوجوه
الصفحه ٤٦٢ : ١٩٤٨ م
محاضرات تاريخ الأمم الإسلامية : للشيخ
محمد الخضري . القاهرة بدون تاريخ
محمد : لمحمد رضا
الصفحه ٩٤ :
الشريف الرضى
بين القرآن والحديث
وكلام الإمام على
لقد كانت البلاغة هى السمة التي غلبت
على
الصفحه ٩٦ : ليس
للإمام على كرم الله وجهه. فتلك قضية أحسن الدفاع فيها « ابن أبى الحديد » فى
القديم ، كما أحسن