الصفحه ٥٢ : أسبق إلى النفس وأظهر
للعقل. والمراد به تغليظ الوعيد ، والمبالغة فى التحذير ... ]
ولا يقف الشريف الرضى
الصفحه ٥٥ : .
وشبهتهم أن المجاز غير الحقيقة ، فهو كذب ، والقرآن منزه عن الكذب ، كما أن
المتكلم لا ينصرف عن الحقيقة إلى
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله كثير من الاستعارات
البديعة ، ولمع البيان الغريبة ، وأسرار اللغة اللطيفة (١)
) وأشار من ذلك إلى
الصفحه ٧٣ : بعضها فى
الأجزاء الأولى من مجلة العرفان التي يصدرها فى صيدا ، إلى اليوم ، الشيخ أحمد
عارف الزين.
وقد
الصفحه ٧٨ : لا يحفل بالشعر الجاد الرصين ، فلجأ إلى شاعر هازل
ليختار أحسن ما فى شعره ... وهو اختيار على كل حال لا
الصفحه ٧٩ : إليه من أصلاب البيت العلوي ، وذلك المجد والعلا اللذان كثيرا
ما دارا فى شعره ، حتى ليخيل إلى القارئ أن
الصفحه ٨٤ : ، وتحيز إلى جانب النقمة والضلال ] (١)
.
ولو أن الشريف الرضى ـ رضى الله عنه ـ
كان من أنصار التعصّب لوجد
الصفحه ٨٧ : فيها :
فمن للمعانى فى الأكمّة ألقيت
إلى باقر غيث المعاني وفاتق
يطوّح
الصفحه ٩٠ :
يتجلد. فقد خرج يوما
إلى جماعة من أصحابه فقال : الله بيننا وبين على بن الجهم ، فقيل له : ومن هو
الصفحه ٩٣ : الأموى واعتنى به ـ على ميله هو إلى التشيع ـ فرفع بذلك الصنيع درجة العلم
فوق حدود التعصب. وتوفى سنة ٣٨٤ ه
الصفحه ١٠١ : (١) ) ولعل الثعالبي كان
يقصد بالمحتشمين الشريف الرضى وأضرابه ممن تجلهم أقدارهم وأحسابهم عن النزول إلى
المجون
الصفحه ١٠٤ : ببيت مولد.
ونراه فى مجازات سورة الزمر يسوقه القول
إلى بيت الأعشى :
فتى لو ينادى الشمس ألقت
الصفحه ١٠٥ : ، ودخول فى باب الفهاهة ) (٢)
وفى مجاز قوله صلىاللهعليهوسلم : ( تؤخرون الصلاة
إلى شرق الموتى ) نراه
الصفحه ١١٥ : ، والسماء فى الارتفاع بالبناء.
وقوله تعالى : ﴿ ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى
السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
الصفحه ١١٩ :
عن التحذير من طاعة
الشيطان فيما يأمر به ، وقبول قوله فيما يدعو إلى فعله. فهذه من شرائف الاستعارات