الصفحه ٣٤٩ : (٣) عريض
وتصيير الأرض بساطا ، كتصييرها فراشا
ومهادا.
وهذه الألفاظ الثلاثة ترجع إلى معنى
واحد
الصفحه ٣٥٣ : هاهنا كناية عن النفس أو
عن الأفعال والأعمال الراجعة إلى النفس. قال الشاعر (١)
:
ألا أبلغ أبا حفص
الصفحه ٣٨٢ : الوجوه عند کل
مسجد
١٤٠
إذا مالت الأفئدة الی الشیء
فقد صغت الیه ، کمیل السمع الی
الصفحه ٤٠٢ :
"
١٢٠
(
وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى
الصفحه ٤٢٩ : )
٥
الصف
٣٣٣
(
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا )
٨
آل
الصفحه ٤٥٧ :
ای اسیرات عند الازواج
٣٤٣
نظر الی نظرا یکاد
یصرعنی به
اذا نظر الی بمقت
الصفحه ٦ :
مقدمته فى الدلالة على ما ذهبنا إليه. فإنه يقول : ( فلم يحتج السلف ولا الذين
أدركوا وحيه إلى النبي
الصفحه ٢٠ : الخوارزمي ـ أدام الله توفيقه ـ عند بلوغي عليه فى القراءة من مختصر
أبى جعفر الطحاوي إلى هذه المسألة
الصفحه ٢٣ : فرغنا من صحة انتساب هذا
المخطوط إلى الشريف الرضى ، فقد يقول قائل : وما أدراكم أن هذا المخطوط هو كتاب
الصفحه ٣٠ : ٩١١ ه ) قد اختصره وسماه : « مجاز
الفرسان إلى مجاز القرآن » فأين كتاب العز بن عبد السلام ؟ وأين مختصر
الصفحه ٣٦ : : اذهب إلى ابن
عباس ، ثم تعالى أخبرنى ! فذهب فسأله فقال : « كانت السموات رتقا لا تمطر ، وكانت
الأرض رتقا
الصفحه ٤٢ :
النبي عليهالسلام ، وهى أول خطبة
خطبها بمكة حين دعا قومه إلى الإسلام. والخطبة كاملة فى كتاب
الصفحه ٤٥ : إيجازا قد يبلغ فى أكثر الأحيان إلى حد وضع اللفظة المفسّرة مكان
اللفظة المفسّرة. كقوله فى تفسير سورة آل
الصفحه ٤٧ :
فإذا انتقلنا إلى الشريف الرضى ـ فى
القرن الرابع الهجري ـ وجدناه يفيض فى الشرح ، ويتوسع فى التأويل
الصفحه ٤٨ : البلاغة
بقدر لكلّ لسان ! .
ومثال آخر حتى تجرى الموازنة إلى مداها
... وهو قول أبى عبيدة فى تفسير قوله