الصفحه ٥٩ : موضعه ، ولكننا نشير إشارة عابرة إلى قول النسابة العمرى فى
المجدي : ( شاهدت له ـ أي للشريف ـ جزءا من مجلد
الصفحه ٧١ : ، فأنطقته بالشعر البليغ ، والشكوى المريرة ، ولم تصده عن أن يمضى فى العلم
والبحث والدرس والتفقه إلى أجله
الصفحه ٨١ :
أو « تجارب الأمم »
ترينا كيف استحالت الحياة بين الإخوة المسلمين إلى حرب عصبية مذهبية لم يكن من
الصفحه ٨٥ : قولا لأحد شيوخه أو رأيا لأحد
أساتذته لا ينى عن الإشارة إلى ذلك والإشادة به ، كما صنع مع شيخه أبى الفتح
الصفحه ٨٩ : شيخ أهل الرأى وفقيههم ، وقد انتهت إليه الرئاسة
والفتوى فى مذهب الإمام أبى حنيفة. وكان لا يميل إلى
الصفحه ٩١ : من الأستاذ إلى تلميذه. وقد نقل ابن الجوزي من
أخباره أكثر ما كتبه عنه صاحب « تاريخ بغداد » الذي يذكر
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم : ( الخلق عيال الله
) . وقد بحثت عنه كثيرا فى المصادر والمظان إلى أن وجدته فى « لسان الميزان
الصفحه ١٢٤ : يقول
القائل لغيره إذا استرحمه : انظر إلىّ نظرة. لأن حقيقة النظر تقليب العين الصحيحة
فى جهة المرئي
الصفحه ١٣١ : . والمراد على انقطاع الإرسال إلى الأمم و... الزمان من .... (٢)
الرسل. تشبيها بحال إرسال الأنبياء إلى أممهم
الصفحه ١٣٣ : ، ولا تجب داعيهم ، فأقام سبحانه
أهواءهم مقام الدعاة إلى الرّدى ، والهداة إلى العمى.
وقوله تعالى
الصفحه ١٤٢ : حد الخسران فى
الأثمان ، إلى حد الخسران فى الأعيان.
وقوله سبحانه حاكيا عن إبليس : ﴿ قَالَ
فَبِمَا
الصفحه ١٤٤ : لَهُمْ
أَبْوَابُ السَّمَاءِ ﴾
[٤٠] وهذه استعارة. والمراد لا يصلون إلى الجنة ولا يتسهل لهم السبيل إليها
الصفحه ١٤٥ : الجنة لا يحسد بعضهم بعضا على علو المنزلة فيها ، والبلوغ إلى
مشارف رتبها. والحسد : الغل.
وقوله تعالى
الصفحه ١٥٢ : يضاف ذلك إلى
السورة ، على طريق لأهل اللسان معروفة.
وقد استقصينا الكلام على ذلك فى عدة
مواضع من كتابنا
الصفحه ١٥٩ : الشدة والضرّاء ، إجراء له فى مضمار الابتلاء
والاختبار ، أو مصلحة يكون معها أقرب إلى الإصلاح (٥)
والرشاد