الصفحه ١٧٩ : العتبات المقدّسة :
جعفر الخليلي ، مؤسّسة الأعلمي للمطبوعات ، بيروت ، ١٩٨٧م.
٥٣
ـ موسوعة الشعرا
الصفحه ١٧٤ :
، مؤسّسة البلاغ ، بيروت ، ١٤٣٤هـ/٢٠١٣م.
٧
ـ أعيان الشيعة : السيّد محسن الأمين العاملي
(ت ١٣٧١هـ) ، حقّقه
الصفحه ٨ :
الوزير المغربي والسيّد
المرتضى
لقد ورد ذكر اسم الوزير المغربي في بداية
رسالتين من رسائل السيّد
الصفحه ١٤ : التي وقعت بين العلويّين والعبّاسيّين
في الكوفة(١)
، عمد الأمير قرواش إلى نفي أبي القاسم المغربي بأمر من
الصفحه ٢٥٧ :
الليل فأخذ طريق الفرع
هو وأخوه جعفر ليس معهما ثالث ، وتجنَّب الطريق الأعظم مخافةَ الطلب ، وتوجَّه
الصفحه ٣٠٨ :
ـ مستدركات أعيان الشيعة :
السيّد حسن الأمين العاملي ، دار التعارف ، بيروت (١٤٠٨هـ ـ ١٩٨٧م).
٤١
ـ مشكل إعراب
الصفحه ١٦ : ء ـ : «... للسيّد الشريف
المرتضى علم الهدى ، موجود عند الحاج سيّد أبو القاسم الأصفهاني في النجف ، كتبها بعد
ما جرى
الصفحه ٩ : من قبول الولاية من قبل سلاطين الجور.
خلاصة
الكلام أنّ السيّد المرتضى يذهب إلى جواز التصدّي
الصفحه ٢٠٥ :
أكابرها ، واختصّ به الوزير
الأعظم الفاضل الكامل ، نظام الملك ، ملاذ العلماء ، وقبلة الحكماء. قال
الصفحه ١٨٨ : أحسن النسخ وأفيدها(٢).
٤ ـ كتاب تلخيص الشافي للمرتضى
، تأليف الشيخ الطوسي ، نسخة عتيقة جدّاً صحيحة
الصفحه ١٣ : وقع خطأ ؛ لأنّ السيّد المرتضى يُشير في بداية رسالته ـ رسالة الولاية من قبل
السلطان ـ إلى تواجده وحضوره
الصفحه ٢٥٤ : الطبري ، ودليل
على هذا أنَّه جرَّد أبي جعفر الباقر عليهالسلام
من لقبهِ «الإمام» أو بيان اسمه الأوّل. ولو
الصفحه ٩١ : نوح الجعفري القرشي(١)
والسيّد حبيب كمّونة النجفي وجملة من الوجوه النجفيّين في قافلة واحدة ، وحدّثنا
الصفحه ٦٤ :
نشأته العلمية وشيوخه
:
درس السيّد القزويني على يد أعمامه من آل
القزويني(١)
، والعلماء من أسرة
الصفحه ١٧٠ : القريب من الصحن الشريف هو مرقد
الشريف المرتضى ، في حين أنّ الأخير دفن في داره ، ثمّ نقل إلى كربلاء بإجماع