الصفحه ٢٤٢ :
__________________
آل عامر بن جوين بن عائذ
بن قيس الجرمي ، كان مع الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلاميوم
صفّين ، روى عنه
الصفحه ٣٠٢ : ءني القوم إلاّ زيداً لقتلتهم ، كان معناه
أنّ القتل امتنع لكون زيد مع القوم ، فلو نصبت في الآية لكان
الصفحه ٩٢ : أن يسقطا إلى الأرض لولا أن يوضعا ، وارتجز جماعة من أهل
الحيرة بأراجيز الجاهلية ... ولم يبق مع النعشين
الصفحه ٢١١ : وجدته بخطّه رضوان الله عليه. وابنا بابويه الصدوق محمّد مع أبيه
علي رحمهما الله ، ومع الإطلاق ينصرف إلى
الصفحه ٢٣٧ : أعدمه ، لأنَّ المعروف عن أبي مخنف ميله وميل معلوماتهِ إلى جانب العلويّين
، وهو أمر لا يتوافق مع رغبات
الصفحه ٢٤١ : /٦٨١م) ، زوجة الإمام الحُسين السبط الشهيد عليهالسلام. كانت معه في وقعة كربلاء
، ولمّا قُتل جيء بها مع
الصفحه ٢٥١ : عبيد الثقفي منها ، فعاد إلى مكَّة
، فلم يزل فيها إلى أن قُتل مع ابن الزبير في حصار الحجّاج له. وأُرسل
الصفحه ٢٥٩ : كان مع أهل بيتهِ الأطهار.
وثالثهما قوله عن مبايعة ابن عمر وابن عبّاس إذ انتظرا حتَّى جاءت البيعة من
الصفحه ٢٩٧ : بالضرورة
، أي : (لا إله موجود بالضرورة إلاّ الله) ، وهو يستلزم عدم إمكان الغير(١).
لأنّا نقول : مع أنّه
الصفحه ٣٠٠ : (إلاّ) التي بمعناه صفةٌ ، فلا يكون خبراً ، ولو كانت خبراً ، كان
المعنى : أنّ جنس الإله ليس غير الله ، مع
الصفحه ٣١١ : الدين الصدر والشيخ محمّد باقر النجفي الإصفهاني المشتهر بـ : (الفت) مع
تعليقات آية الله السيّد موسى
الصفحه ٨ : ، ص ٢٧١ / ٧٠٨. وقد طبعت هذه الرسالة تحت
عنوان «مسألة في العمل مع السلطان» ضمن المجموعة الثانية من رسائل
الصفحه ٩ : هذه المناصب بإذن خاصّ من الأئمّة مع اشتراط رعاية بعض
الأمور عليهم ، وبطبيعة الحال
الصفحه ١٣ : الأثير في أحداث سنة ٤١٥ للهجرة
إلى الخلاف المحتدم بين الأثير عنبر الخادم ومعه الوزير ابن المغربي من جهة
الصفحه ٢٣ : أثناء الحديث عن مؤلّفات
الوزير المغربي إلى تفسيره ، وبحثنا في اسم هذا الكتاب واتّحاده مع خصائص علم