الصفحه ٢١٦ :
سنة ثلاث وستّين وخمسمائة ، وهو مع صغره كتاب كثير الفوائد جدّاً ، رأى الأفندي عدّة
نسخ منه ، في القطف
الصفحه ٢٢٣ : تؤهّله لتمتين العلاقة معه.
٦ ـ يبدو أنّه كان متابعاً لحال الكتب ومصيرها
بعد تعرّض البحرين الجزيرة
الصفحه ٢٢٦ : الميامين الأبطال الذين فازوا
بالجنّة والذين اختلطت دماؤهم مع دماء أهل البيت على ثرى المعركة الدموية
الصفحه ٢٣٣ : ـ
٩٦٧م) في كتابهِ مقاتل
الطالبيّين عليه ، إلاّ أنّه قد
فُقد مع الأسف. فجميع هؤلاء المؤرّخين الروّاد الذين
الصفحه ٢٣٥ :
وأحسن ما كتبه ناثر عربي
نعرفه»(١).
وقد كان للمصداقية التي تعامل بها أبو مخنف
مع الرواية في
الصفحه ٢٤٤ : سهل ، مات محروقاً. وكان شيلمة أوّلاً مع العلوىِّ
صاحب الزنج ، ثمَّ صار إلى بغداد وأُومن ثمَّ خلَّط
الصفحه ٢٤٧ : »(٢).
المهمّ أنّ هذهِ الرواية التي تتضارب أيضاً مع سابقتها التي هي الأخرى قد أوردها
الطبري عن هشام بن مُحمَّد
الصفحه ٢٤٨ :
، هو : «ذكر مقتل الحُسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ومن قُتل معه من أهل بيتهِ
وشيعتهِ»(٢).
من جانب
الصفحه ٢٤٩ :
، ... قال : وقَدِم المُسيَّب بن عتبة الفزاري في عدَّة معه إلى الحُسين بعد وفاة الحسن
، فدعوه إلى خلع معاوية
الصفحه ٢٥٤ : نحضر
الجُمُعة مع الوالي ، فأقدم علينا. وكان النعمان بن بشير الأنصاري على الكوفة ؛
...»(١). ويستمرّ في
الصفحه ٢٥٦ : امرأة حُسين ـ وكانت
مع سُكينة ابنة حُسين ـ وهو مولىً لأبيها ، وهي إذ ذاك صغيرة»(١).
وهنا يجدر بنا
الصفحه ٢٥٨ : الطبري قد ذكر
في مكان سابق بأنَّ ابن الزبير قد خرج في جنح الليل مع أخيهِ وأنّ الإمام خرج بعده
بيوم أو
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام
على الطريق بين المدينة المنوّرة ومكَّة المكرّمة!. ثمَّ كيف يتلاءم هذا القول مع القول
السابق ، أنّ
الصفحه ٢٦٤ : عليك ، ولسنا نحضر
الجمعة مع الوالي ـ [طبعاً يُلاحظ أنّ الرواية مبتورة وناقصة وهي في موضع آخر من الكتاب
الصفحه ٢٦٥ :
وأمراً حازماً مُحكماً بعث إليهِ ليركب في أهلهِ وذويه ، ويأتي الكوفة ليظفر بمن يُعاديه
، وكتب معه كتاباً