الصفحه ١٢ :
وقد ذهب الوزير المغربي إلى مكّة ، ثمّ عاد
منها إلى الرملة بصحبة أمير مكّة ، وحيث تخوّف الحاكم من
الصفحه ٢٥١ : الكوفيّين وتعهّداتهم وبيان حاجتهم إلى
زعامتهِ ، وهذه الفكرة ستلغي حينئذ الكثير من التفصيلات حول النصائح التي
الصفحه ٣٠٠ : (إلاّ) التي بمعناه صفةٌ ، فلا يكون خبراً ، ولو كانت خبراً ، كان
المعنى : أنّ جنس الإله ليس غير الله ، مع
الصفحه ١٣٤ : في خطب
__________________
آل كاشف الغطاء. ولد في
النجف الأشرف سنة (١٣٣١هـ/١٩١٢م). درسَ على علما
الصفحه ٢٦٤ : وموقفهم عندما وصل الإمام إلى الخريبة
في البصرة وذهابهِ هو شخصيّاً إلى الكوفة لتحشيد الدعم لجيش الإمام علي
الصفحه ٢٦٥ :
الصعبة التي كُلِّف بها
مُسلم بن عقيل إنَّما تقتصر على : «فانظر ما كتبوا بهِ إلىَّ»!!. ونحن نقول
الصفحه ١٤ : التي وقعت بين العلويّين والعبّاسيّين
في الكوفة(١)
، عمد الأمير قرواش إلى نفي أبي القاسم المغربي بأمر من
الصفحه ٤٦ : بالوضوء يتوجّه إلى من أراد الصلاة وهو على
غير طهور. فأمّا من كان متطهّراً فعليه ذلك استحباباً ...) ، إنّ
الصفحه ١٥٦ : ]
يا آل حيدر مُذْ قَضَى الهادِي غَدَا
مِحرَابُهُ يَنعَى وَيَبكِي النَّادِي
الصفحه ٢٤١ :
عن حرصهِ الشديد وتطلّعه
إلى إلتقاط كلِّ شاردة وواردة حول هذهِ الواقعة.
وكما حاول أبو مخنف أن
الصفحه ٢٤٧ :
ذاته قد وردت من الطبري
، ونقلاً عن مصدر واحد هو أبو مخنف!.
وفي المقابل ، فإنّنا حينما نعود إلى
الصفحه ٢٩٦ : )
اعلم أنّهم اختلفوا في كلمة (لا إله إلاّ
الله) التي لا خلاف بين المسلمين في أنّها كلمة توحيد ، وأنّ من
الصفحه ١٣ : وقع خطأ ؛ لأنّ السيّد المرتضى يُشير في بداية رسالته ـ رسالة الولاية من قبل
السلطان ـ إلى تواجده وحضوره
الصفحه ٩٢ : : أبرأت ذمّة كلّ من ظلمني إلاّ من رماني
بالكشفية انتهى. ولمّا دخلت جنازة السيّد إلى بلد السماوة خرج أهلها
الصفحه ٩٥ :
المسلّمات ، ولم ينقّب
ليصل إلى مادّة التحقيق ـ تحقيق المخطوط ـ كما أراد له مؤلّفه أن يظهر وبحسب