الصفحه ١٨٦ : مخالفة عملية لقول الشارع
اجتنب عن النجس قوله قلت اصالة الطهارة فى كل منهما
بالخصوص الخ ملخص الجواب ان
الصفحه ١٣٧ : الامتثال إلّا ان شبهة اعتبار نية الوجه كما هو قول جماعة بل
المشهوريين المتأخرين جعل الاحتياط فى خلاف ذلك
الصفحه ٩٢ : المعتزلة على الاطلاق القول
باحباط السيئات الحسنات على تقدير عدم التوبة واما معها فلا كلام لهم فى كونها
الصفحه ١٥٧ : منع الخلو :
الاول القول بان العلم التفصيلى كان دخيلا فى موضوع الحكم فى كل
من اطراف الشبهة فلا يترتب
الصفحه ٢٠٨ : الا على نسائهن او الرجال المذكورين فى
الآية الشريفة يدل على وجوب الغض وبيان ذلك ان قوله تعالى (قُلْ
الصفحه ١١٤ : قوله
واوجب من ذلك ترك الخوض الخ اقول قد عرفت ان الخوض فى المطالب العقلية لاستنباط الاحكام بتحصيل مناط
الصفحه ٦٢ : الكافر شر من عمله وقوله صلىاللهعليهوآله
انما يحشر الناس على نياتهم وما ورد من تعليل خلود اهل النار فى
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام من قوله والسنة اذا قيست محق الدين ان الدين فى معرفة
السنة النبوية هو الرجوع الى الامام عليهالسلام
الصفحه ١٣٤ : تارك طريقى الاجتهاد
والتقليد.
قوله من جهة دليل الانسداد الخ حصر الشيخ (قده) دليل حجية الظن المطلق فى
الصفحه ١٩٨ : هو التشبيه فى مخالفة الخطاب الاجمالى المردد لا فى اصل
مسئلة الحمل قوله مع قطع النظر عن حرمة الدخول
الصفحه ٢١٠ :
(م) ثم ان جميع ما ذكرنا انما هو فى غير
النكاح واما التناكح فيحرم بينه وبين غيره قطعا فلا يجوز لها
الصفحه ٢٧١ : فصل الكلام فيه فى محله قوله
كوقوع الامر عقيب توهم الحظر لا يخفى ان الامر الواقع عقيب توهم الحظر يبحث
الصفحه ٣٣ :
ـ ومن الواضح ان
ظاهرهما هو كونه مأخوذا فيه بما انه كاشف لا بما انه صفة خاصة فاينما اخذ العلم فى
الصفحه ٦٩ : تشبه بقوم فهو منهم وما دل على النهى عن هتك حرمة الشرع وغير ذلك.
قوله ويتصور محل النظر فى صور الخ اقول
الصفحه ٢٨٨ : الحاصل فى شخص المسائل قوله
قلت هذه شبهة الخ هذه شبهة اوردت
على من استدل على وجوب الفحص عن ـ