الصفحه ١٠٦ : المقبولة مثل التصدق على المخالفين لاجل تدينهم بذلك الدين الفاسد
كما هو الغالب فى تصدق المخالف علي المخالف
الصفحه ١٧٠ : الالتزام باطاعتها فى مقام العمل المعبر عنه فى
لسانهم بالعمل بالاركان وفى قبال هذا هو العصيان وثانيها
الصفحه ٢١٣ : الاحتمالى الذى هو المراد من قول الشيخ
الرئيس كلما قرع سمعك فذره فى بقعة الامكان ما لم يذدك عنه ساطع البرهان
الصفحه ٣ : العملية وهى منحصرة فى
الاربعة.
(ش) قوله قدسسره فاعلم ان المكلف ... قد اختلفت الاقوال فى المراد من
الصفحه ١٨ : القول الثالث
لا يمكننا المساعدة عليه لان العقل ليس شأنه الا الادراك واما الالزام والبعث او
الزجر فهو من
الصفحه ٢٥٦ : على ما
يستفاد من كلام المصنف فى هذا المقام قوله
ما لم يعارضه احتياط آخر والاحتياط هنا
بمعنى احتمال طرف
الصفحه ٥٠ :
ـ قوله
فتامل ولعل الامر
بالتأمل اشارة الى الفرق بين من صادف قطعه الواقع ومن لم يصادف مع قطع النظر
الصفحه ١٨٠ :
ـ الاتفاق على
حرمة طرح قول الامام عليهالسلام من حيث المخالفة الالتزامية ايضا فانهم اجمعوا علي
الصفحه ٢٢٨ :
من بعض الاصحاب هو صاحب المعالم.
قوله قلت لو سلم كون هذا تصويبا الخ حاصل ما اجاب به الشيخ قدسسره عن
الصفحه ٤٣ :
(ش) تقرير دلالة
العقل بالنحو الذى ذكره الشيخ قدسسره مما استفاده من بعض كلمات المحقق السبزوارى فى مسئلة
الصفحه ٢٣٦ :
فى الالتزام به لان تبدل حكم المباح الواقعى بالعناوين الطارية كاطاعة الوالد او
الوفاء بالنذر والعهد
الصفحه ١٢٤ :
(م) الرابع ان المعلوم اجمالا هل هو كالمعلوم
بالتفصيل فى الاعتبار ام لا والكلام فيه يقع تارة فى
الصفحه ١٣ :
(م) لان الشك اما ان يلاحظ فيه الحالة
السابقة ام لا وعلى الثانى فاما ان يمكن الاحتياط ام لا وعلى
الصفحه ١٤٣ : الموضوعين
ثم الاشتباه فى كل من الثلاثة اما من جهة الاشتباه فى الخطاب الصادر عن الشارع كما
فى مثال الظهر او
الصفحه ٣٠٧ :
فى الجواب عما اختاره صاحب الفصول............................................ ٥٥
فى ان التجرى