ـ الجزئيين إلّا ان سبب الاشتباه فى جميعها امر واحد وهو اشتباه الامور الخارجية وما يعرض المكلف من النسيان والسهو.
نعم لا اشكال في جريان الاسامى المذكورة اخيرا فيها ايضا حيث ان الشك فى التكليف او المكلف به او هما معا ليست مختصة بالشبهة الحكمية بل يجرى فى الشبهة الموضوعية ايضا بلا اشكال وتامل فالاقسام للشبهة الموضوعية ثلاثة انتهى كلامه ورفع مقامه.