ص ٥١ ) كان ملك الشعراء في عهد ملوك شيروان وديوانه مشحون بمدائحهم ومات (٥٥٤) كما في ( تغ ـ ص ٥ ).
( ٢٥١ : ديوان ) أبي العلاء المعري أحمد بن عبد الله بن سليمان المولود بمعرة النعمان (٣٦٣) والمتوفى بها (٤٤٩) ترجمه في تسمه وله دواوين سقط الزند ولزوم ما لا يلزم والمنتخبات منه ، كلها مطبوعات ، ولها شروح يأتي في محالها وأورد سيدنا في تأسيس الشيعة شواهد تشيعه وذكره ابن شهرآشوب في آخر شعراء أهل البيت وكتب ابن أبي جوادة المتوفى (٦٦٠) في تبرئة المعري عما رمي به كتابا سماه دفع الظلم والتحري على أبي العلاء المعري وألف في تبرئته أيضا كتاب صرف المعرة عن المعري تأليف السيد العالم أبي علي المعروف بابن حاجب الدار وهو مظفر بن الحافظ لكتاب الله فضل بن يحيى المنتهي نسبه إلى إسحاق بن الإمام جعفر الصادق (ع) ذكر في عمدة الطالب ( ص ٢٤٢ ) طبع النجف و ( ص ٢٤٠ ) طبع الهند.
( ديوان أبي علي بن سينا ) الشيخ الرئيس مر بعنوان ديوان ابن سينا.
( ٢٥٢ : ديوان أبي علي الرودباري أو شعره ) وهو أحمد بن محمد بن قاسم بن منصور من العرفاء ومريد الشيخ أبي القاسم جنيد البغدادي ترجمه في رياض العارفين ص ٦٤ وأورد شعره العربي.
( ٢٥٣ : ديوان أبي علي المصري أو شعره ) وهو الحسن بن أحمد ، كان من العرفاء ومن مريدي الشيخ أبي علي الرودباري ترجمه في ( رياض العارفين ص ٦٥ ) وأورد شعره العربي.
( ديوان أبي الغازي ) السلطان حسين ميرزا بايقرا يأتي بعنوان تخلصه الحسيني السلطان حسين.
( ٢٥٤ : ديوان أبي الغوث ) أسلم بن مهوز المنبجي المعاصر للبحتري المنبجي الطائي الذي مات (٢٨٦) قال ابن عياش الجوهري في مقتضب الأثر ( ص ٥٣ ) إن أبا الغوث المنبجي كان شاعر آل محمد (ص) وكان البحتري يمدح الملوك وهذا يمدح آل محمد ثم أورد الجوهري قصيدة من قصائد أبي الغوث التي أنشدها البحتري عن أبي الغوث وهي في مدح آل محمد وذكره الأئمة الاثني عشر (ع) إلى تمام خمسة عشر بيتا وقال وهي طويلة كتبنا منها موضع الحاجة فيظهر منه أن ديوان أبي الغوث في مدائحهم وقد مر حماسة البحتري في ( ج ٧ ـ ص ٨٩ ) ويأتي ديوانه المطبوع مكررا.