( ٢٥٥ : ديوان الملك أبي الفتح أو شعره ) وهو أخو الملك حمزة أورد شعره في ( نر ـ ص ٣٧ ).
( ٢٥٦ : ديوان أبي الفتح البستي ) علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز الكاتب الشاعر المتوفى (٤٠٠) أو (٤٠١) طبع في بيروت (١٢٩٤) ولد في بست بسجستان وهو من شعراء اليتيمة ) وعده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت (ع) في ( معالم العلماء ـ ص ١٤١ ) من طبقة المتقين منهم وهو صاحب القصيدة النونية المترجمة والمشروحة بشروح كثيره مطلعها [ زيادة المرء في دنياه نقصان ] وله قصيدة في مدح أبي الطيب محمد بن علي الكاتب البيهقي كما في تاريخ بيهق ـ ص ٧١ فيها قوله المشعر إلى عقيدته :
معاشر الناس أو عواما أبوح به |
|
أسماعكم إنه من خير أقوالي |
محمد وعلي ثم بعدهما |
|
محمد بن علي ركن آمالي |
وله شعر فارسي أيضا نقله في مع ـ ج ١ ـ ص ٧.
( ٢٥٧ : ديوان المير أبي الفتح السبزواري أو شعره ) العالم الحكيم المقتدى لأهلها ترجمه معاصره سام ميرزا في ( ص ٣٦ ـ تس ).
( ديوان أبي الفتح ) مر بعنوان ديوان ابن التعاويذي.
( ديوان أبي الفتح كشاجم ) مر في ( ج ٥ ـ ص ٧ ) بعنوان الثغر الباسم وله خصائص الطرب المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١٦٩ ) وقال ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٢٠١ ) إن السري بن أحمد الرفاء كان يدس في ديوان كشاجم أحسن شعر الخالديين لمعاداته معهما فيوجد في بعض نسخ ديوان كشاجم زيادات.
( ٢٥٨ : ديوان الحكيم أبي الفتح اللاهيجي ) ابن الحكيم الدواني كذا ترجمه في ( نر ـ ص ٣٧٦ ) وذكر له مثنوي مظهر الأسرار ومثنوي ضياء النيرين وأورد بعض غزلياته وقال في ( تغ ـ ص ٥ ) إنه كان معاصرا لجلال الدين أكبر پادشاه ومات (٩٩٩).
( ٢٥٩ : ديوان أبي الفتح گيلاني أو شعره ) وهو أبو الفتح الطبيب ابن ملا عبد الرزاق. جاء من وطنه إلى الهند ومعه الحكيم همام ونور الدين القراري في (٩٨٣) وتقرب عند أكبر پادشاه. ومات في ( ٧ ـ رمضان ـ ٩٩٧ ) حين السفر إلى كابل في حسن إبدال. ذكره في ( گلشن ـ ١٢ ـ ١٣ ) وأورد بعض شعره. وأظنه هو أبو الفتح الدواني المذكور آنفا.