الصفحه ١٤٥ : أعلام القرن الثالث عشر ، والظاهر أنّ ولادته كانت في بدايات
القرن ، ولعلّه كان في العقد الثاني منه
الصفحه ٢٥٥ : صَبْراً ، وَحَسْبِي وإيَّاكَ صِيتاً
عِنْدَ الْخَلْقِ وَذِكْراً أَنَّ اللهَ ـ جَلَّ جَلالُهُ وَتَقَدَّسَتْ
الصفحه ٢٩٦ : عليه وآله) : (قَالَ اللهُ تَعَالَى إِنَّ مِنْ أَغْبَطِ
أوْلِيائِيِ عِنْدِي رَجُلا خَفِيفَ الْحَالِ ذَا
الصفحه ١٩ :
هذا السؤال هو أنّ الشيخ
الطوسي قد عثر على تفسير الوزير المغربي بعد إكماله لتأليف تفسير التبيان
الصفحه ٢٠ :
في سبعة مواضع من هذا
الكتاب ، في خمسة منها باسم المغربي ، وفي مورد واحد باسم ابن المغربي ، وفي
الصفحه ٢٥ :
حول مفردة (الكرسي) ومشتقّاتها
، وهي شبيهة بالنقل الرابع لأبي حيّان(١)
؛ من هنا يحتمل أن تكون جميع
الصفحه ٧٦ :
الكتاب ـ بعدد محبّينا
أهل البيت ، ثمّ أنشأ من تحتها ملائكة من نور فأخذ كلّ ملك رقّاً ، فإذا استوت
الصفحه ٢٥٠ :
مَا(١)
نَسَبْتُهُ إِلَيْهِ ، وَادَّعَيْتُ بِهِ عَلَيْهِ ، وَسَيَبِينُ لَكِ أَنِّي المَظْلُومُ
الصفحه ٢٩ : النقاط التي يمكن إثارتها بشأن
هذه الأبيات الشعرية :
النقطة
الأولى : نشاهد في كتاب أعيان الشيعة
ضمن
الصفحه ٥١ : الفارسي
في تغليطه كتاب نقض
الهاذور ، ثمّ قال : وأنت إذا وقفت على ضعفه في
العربية وقفت على سرّ الحكاية
الصفحه ٧٢ : .
١٩
ـ وآل مرامر : أوّل من وضع الكتاب
بالعربية ، وأصلهم من الأنبار والحيرة فقد أمللت آل الله وآل محمّد
الصفحه ٢٧١ : يَعْدُوَ
امْرُؤُ مَا قُسِمَ لَهُ)(١)
، وَعَنِ الصَّادِقِ عليهالسلام
أَنَّهُ قَالَ : (قَالَ
لُقْمَانُ
الصفحه ٢٧٦ : كَثْرَتِكَ
؛ وَقَدْ بَكَّتَ اللهُ سُبْحَانَهُ الحَسَدَةَ فِي كِتَابِهِ ؛ فَقَالَ : (أَمْ
يَحْسُدُونَ النَّاسَ
الصفحه ٢٨٩ :
وَيَتصدَّقُونَ
، وَلاَ نَقْدِرُ عَلَيهِ ؛ فَقَالَ(صلى
الله عليه وآله) :
إنَّ مَنْ صَبَرَ
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام
قَالَ (وَجَدْنَا
فِي كِتَابِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَينِ
عليهالسلام
:
أَلاَ أَنَّ أَوْلِياءَ اللهِ